أسامة عبدالرحمن


الشاعر السعودي الدكتور أسامة عبدالرحمن عثمان ( 1942 - 2013 )
ولد في المدينة المنورة والده المربي الفاضل عبد الرحمن عثمان وخاله الفقيه محمد الحافظ، بعد استكمال تعلميه الأولي فيها انتقل إلى الدراسة الجامعية في كلية التجارة من جامعة الملك سعود، وتخرج بها عام 1963.
وانتقل مبتعثاً إلى الولايات المتحدة الأمريكية فاستكمل تخصصه في الإدارة بدرجة الماجستير من جامعة مينيسوتا 1966، ومنها إلى الجامعة الأمريكية في واشنطن مستحقاً درجة الدكتوراه عام 1970.
تقلد وظائف التدريس والعمادة في كليات عدة من جامعة الملك سعود، وشارك في تحرير مجلات أكاديمية في تخصصه، وواصل الكتابة الصحفية حول مواضيع الإدارة والتنمية والنفط، والمشاركة في المؤتمرات والندوات، وأصدر كتباً تعددت طبعاتها، وصار مستشاراً لأكثر من وزارة.
وأكمل نشر قصائده في دواوين عدة دواوينه الشعرية: شمشون ودليلة 1979، استوت على الجودي 1982، شمعة ظمأى 1982، وغيض الماء 1984، بحر لجي 1987، فأصبحت كالصريم 1986، موج من فوقه موج 1987، هل من محيص 1988، لا عاصم 1988، عينان نضاختان 1988، رحيق غير مختوم 1989، الحب ذو العصف 1989، أشرعة الأشواق 1992، الأمر إليك 1992، قطرات المزن القزحية 1992، يا أيها الملأ 1992، عيون المها 1992، أوتيت من كل شيء 1992، وثلاثة ملاحم شعرية : نشرة الأخبار 1984، شعار ،1986، دفاتر الشجن 1998.
مؤلفاته الفكرية «الإدارة والتنمية والنفط»: ميزانية الدولة في المملكة العربية السعودية 1975، الثقافة بين الدوار والحصار 1979، البيروقراطية النفطية ومعضلة التنمية 1982، التنمية بين التحدي والتردي 1985، صور من البيرقراطية النفطية 1985، المثقفون والبحث عن مسار 1987، عفواً أيها النفط: مقالات في التنمية 1987، المورد الواحد والتوجه الإنفاقي السائد 1988، قضايا وتحديات تنموية 1992، المدير العام والأربعون إداري 1994، في إقليم أرخبيل القمر: شخصيات إدارية خيالية جداً 1995، عرب الخليج في الردة 1996، تنمية التخلف وإدارة التنمية 1997، غثاء الكتابة وكتاب الغثاء 1998. المأزق العربي الراهن 1999، النفط والقبيلة والعولمة 2000، المعرفة الإدارية والإدارية القبلية والترف النفطي 2000، الإسلام والتنمية 2000، الخليج العربي والديمقراطية 2002، شظايا في الفكر والتنمية والوطن 2002، إدارة التنمية في الوطن العربي والنظام العالمي الجديد 2003 .
http://www.alapn.com/ar/news.php?cat=5&id=52077


يكتب في

إجتماع
أسامة عبدالرحمن

من كتبه


التبراة : والجمع ( تباري ) وهي المغاصة التي يكثر في قاعها المحار الذي يحتوي على اللؤلؤ . فيقال ( المركب عنده تبراه ) أي وجد مغاصة يكثر فيها اللؤلؤ في قاعها الرملي . وقيل أن مناطق ( التبراة ) تسري ليلاً من مكان إلى آخر ، وأن المحار يطوف على سطح البحر ، فيلمع وكأنه ألوف المصابيح الدقيقة المنثورة على سطح البحر ، فتلاحقه سفينة الغوص حيثما ذهب . ( معجم الألفاظ العامية في دولة الإمارات العربية المتحدة )

التبراة : موقع إماراتي يتناول مئات المواضيع التي تضيء شعلة حب الكتاب لدى أبناء دولة الإمارات العربية المتحدة ( شخصيات وهيئات ومؤسسات ) في نشر ودعم الكتاب على مستوى العالم وبكل اللغات . كما يعرض لأكثر من ألف عنوان كتاب يتم نشره سنوياً منذ بداية الألفية الثالثة .

ملاحظة : الموقع عبارة عن قاعدة معلومات فقط و لا يتوفر لديه نسخ من الكتب .

عداد الموقع

الكتب
33306
المؤلفون
18451
الناشرون
1828
الأخبار
10187

جميع الحقوق محفوظة - موقع التبراة