بدأ كريستيانو كافينا حياته العملية كخباز في مطعم للبيتزا، لكن شغفه القديم بالحكايات أدى به إلى الكتابة الأدبية محققا نجاحا باهرا في وقت قصير. بدأ كريستيانو كاڤينا يروي الحكايات وهو طالب في المدرسة، ثم وهو يزاول مختلف الأعمال، وعندما نشر أولى قصصه نال عليها بعض الجوائز.
بعد ذلك نشر روايته الأولى "بِكُلِّ عَظَمة" عام 2002، التي حاز عليها جائزة توندللي عام 2006، ولاقت نجاحا كبيرا ومُثِّلت في المسارح والمدارس واعتمدتها بلدة فولفيرا في إقليم بيومنته، ضمن مبادرة سمتها "فولفيرا تقرأ كتاب 'بِكُلِّ عَظَمة' قراءة عامة".
كما نشر الروايات التالية: "في بلاد تولينتيساك"، عام 2005، التي كانت من بين الأفضل مبيعا ذلك العام، ثم "آخر موسم كناشئين" عام 2006، والرواية ملحمة فكاهية ومؤثرة عن حياة المراهقين.
يكتب في
أدب مترجم