سنة النشر :
2015
عدد الصفحات :
415
الوسوم
-
أدب
تقييم الكتاب
يضم سبعة فصول يتناول الفصل الأول منها طرح " امرؤ القيس والمعلقة الأولى " والثاني " لبيد والشعر الأول " والفصل الثالث "عنترة الشاعر الثائر من العبودية إلى الحرار". فيما جاء الفصل الرابع بعنوان "بكائية زهير عند طلول دار أم أوفى" والخامس "أسماء الحارث ومناحة على أطلال دارها" والفصل السادس "بكائية طرفة على طلول خولة في مواسم الوشم" أما الفصل السابع فجاء بعنوان "النابغة ومناجاته المجهودة لمية المفقودة ". وتضمن الكتاب ملحقين جاء في الأول قراءة في متن المطلع و تخريجه فيما احتوى الملحق الثاني على تقديم معجم اللغة والمصطلحات. وقال الدكتور مرتاض إنه ألف بحثه حول مطالع المعلقات السبع التي أنشئت قبل ظهور الإسلام لعدة أسباب منها أن الشعر العربي القديم قام على استقلال الأبيات بعضها عن بعض في القصيدة الواحدة حتى عاب عليها بعض النقاد المعاصرين في تأسيساتها الجمالية والبنيوية دون تفهم واضح ما يسمى بـ "الوحدة الفنية"....مشيرا الي أن رواة العربية والنقاد قديما كانوا ينظرون للشعر العربي على أنه أبيات وليس قصائد .. موضحا أن المطالع تعني مقدمات المعلقات بحيث يمكن أن يمتد المطلع لأكثر من بيت واحد .
هل قرأت هذا الكتاب أو لديك سؤال عنه؟ أضف تعليقك أو سؤالك