سنة النشر :
2018
عدد الصفحات :
130
السلسلة :
الفائزون ، 52
الطبعة :
الثانية
ردمك ISBN 9789948399728
تقييم الكتاب
يُشار إلى أن سليمان فيّاض ذَهَبَ في عام 1958 لزيارة إحدى مدن الدلتا، للقاء صديق هناك، وأثناء تواجده استمع لحكاية حدثت عام 1948 عن أحد أبناء القرية عاد إليها من الخارج مع زوجته الأجنبية، وقامت نساء القرية بإجراء عملية ختان مريعة لها، فحولها فياض إلى رواية بعنوان “أصوات” نُشرت في القاهرة عام 1972.
تأتي حكاية الرواية على لسان شخصيات عدّة تبدأ بالمأمور الذي يتلقى برقية حامد البحيري من باريس، والذي صار من أثريائها يطلب منه بصفته الرسمية مساعدته في العثور على أهله الذين فارقهم منذ ثلاثين سنة عندما كان طفلًا في العاشرة.
ثم تبدأ الشخصيات تسرد بنفسها وقع هذه البرقية، والاستعدادات لاستقبال الابن الغائب وزوجته، من الأعيان والعمدة مرورًا بالطبيب الذي كتب تقرير الوفاة بناءًا على رغبة المأمور الذي جعلها وفاة طبيعية.
https://www.aljawharamag.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%88%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D8%A5%D8%B5%D8%AF%D8%A7%D8%B1-%D8%A3%D8%B5%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%B3%D9%84%D9%8A/
هل قرأت هذا الكتاب أو لديك سؤال عنه؟ أضف تعليقك أو سؤالك