بين روما و مكة : ‏ ‏البابوات و الإسلام Zwischen Rom und Mekka : die papste und der islam


تأليف :

المترجم :

الناشر : أبوظبي : هيئة أبوظبي للثقافة والتراث Abu Dhabi : Abu Dhabi Authority for Culture and Heritage

الناشر 2 : أبوظبي : مشروع كلمة للترجمة

سنة النشر : 2010

عدد الصفحات : 441

ردمك ISBN 9789948016854

الوسوم - ديانات

تقييم الكتاب

شارك مع أصدقائك تويتر فيسبوك جوجل


ويحكي الكتاب خلاصة علاقة المؤلف الممتدة مع الفاتيكان والتي تزيد على عشرين عاماً ما جعله على تماس مباشر مع هذا العالم وشخصياته حيث رافق البابا السابق في جميع رحلاته إلى العالم الإسلامي كما رافق البابا الحالي.وتكمن أهمية الكتاب في أنه يُطلع القارئ العربي على المنظور التاريخي للعلاقة بين المسيحية والإسلام من وجهة نظر صحفي وثيق الصلة بالفاتيكان.ويتكون الكتاب من أربعة أبواب تشرح في مجموعها أبعاد العلاقة بين الطرفين قديماً وحديثاً ويستعرض بشكل تفصيلي سياسة الفاتيكان تجاه الإسلام في القرنين العشرين والحادي والعشرين ويسعى لأن يكون نقديا وتحليليا باحثا عن قيم مشتركة تقوم على الاحترام المتبادل والتخلي عن العنف .
http://www.alittihad.ae/details.php?id=85778&y=2010&article=full



هل قرأت هذا الكتاب أو لديك سؤال عنه؟ أضف تعليقك أو سؤالك

تعليقات الزوار


بين روما و مكة : ‏ ‏البابوات و الإسلام Zwischen Rom und Mekka : die papste und der islam
التبراة : والجمع ( تباري ) وهي المغاصة التي يكثر في قاعها المحار الذي يحتوي على اللؤلؤ . فيقال ( المركب عنده تبراه ) أي وجد مغاصة يكثر فيها اللؤلؤ في قاعها الرملي . وقيل أن مناطق ( التبراة ) تسري ليلاً من مكان إلى آخر ، وأن المحار يطوف على سطح البحر ، فيلمع وكأنه ألوف المصابيح الدقيقة المنثورة على سطح البحر ، فتلاحقه سفينة الغوص حيثما ذهب . ( معجم الألفاظ العامية في دولة الإمارات العربية المتحدة )

التبراة : موقع إماراتي يتناول مئات المواضيع التي تضيء شعلة حب الكتاب لدى أبناء دولة الإمارات العربية المتحدة ( شخصيات وهيئات ومؤسسات ) في نشر ودعم الكتاب على مستوى العالم وبكل اللغات . كما يعرض لأكثر من ألف عنوان كتاب يتم نشره سنوياً منذ بداية الألفية الثالثة .

ملاحظة : الموقع عبارة عن قاعدة معلومات فقط و لا يتوفر لديه نسخ من الكتب .

عداد الموقع

الكتب
33300
المؤلفون
18450
الناشرون
1828
الأخبار
10182

جميع الحقوق محفوظة - موقع التبراة