سنة النشر :
2010
عدد الصفحات :
177
السلسلة :
كتاب دبي الثقافية ، 35
ردمك ISBN 9789948156550
تقييم الكتاب
يحتوي الكتاب أكثر من مئة قصيدة لستين شاعراً وشاعرة من مختلف اللغات والبلدان. وقد ترجم بعض القصائد شعراً عمودياً، وبعضها تفعيليا، ولكن ترجم معظم النماذج نثرا. وقد وفق شهاب غانم كثيرا في اختيار النماذج التي تنتمي إلى مختلف المدارس الشعرية، وأقدمها يعود إلى القرن السادس عشر، وأحدثها لشعراء مازالوا في مقتبل العمر. وعلى الرغم من حداثة الكثير من القصائد المختارة وسريالية بعضها فإنها بعيدة كل البعد عن الإبهام أو الهلوسات التي تسم كثيراً مما ينشر في وسائل الإعلام العربية تحت ذريعة الحداثة و قصيدة النثر. ومن الشعراء الكبار الذين ترجم لهم غانم بعض النماذج: شكسبير، وغوته، ووردزورث، وبوشكين، وفيكتور هوغو، وفتزجرالد، وويتمان، وأيملي دكنسن، وتوماس هاردي، وكفافيس وييتس، وروبرت فروست، وماشادو، ومحمد إقبال، وساروجيني نايدو (التي لقبها غاندي بعندليب الهند)، ولورنس. ولوركا، وناظم حكمت، وسنغور، وأودن (الذي يبدو أن له مكانة خاصة عند شهاب غانم، فقد اختار له ست قصائد)، وجاك بريفر(الذي استعار عنوان الكتاب من عنوان قصيدته)، وريتسوس، وفيض أحمد فيض الباكستاني، وسوتشونج جو الكوري، ومهاتير محمد رئيس وزراء ماليزيا السابق، وشانترو تانيكاوا الياباني، ونجوين شي ثين الفيتنامي. وكمالا ثريا (التي كانت مرشحة لنوبل واعتنقت الإسلام)، وتوني موريسن، وعبدالله بدوي رئيس وزراء ماليزيا الحالي، وساتشيدانندان أحد أشهر شعراء الهند في زمننا، وعشرات من المتميزين من الشعراء والشاعرات الأقل شهرة. وتحوي المجموعة مقطوعتين نثريتين فيهما نفس الشعر لمولكم إكس الزعيم الزنجي الأميركي وجورج كارلين الكوميدي الأميركي
هل قرأت هذا الكتاب أو لديك سؤال عنه؟ أضف تعليقك أو سؤالك