مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث


مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث

ساعات العمل

مواعيد العمل:
دوام أقسام المركز يكون من الساعة الثامنة صباحا وحتى الساعة الخامسة عصرا. من السبت إلى الأربعاء وأما يوم الخميس فمن الساعة الثامنة صباحا إلى الساعة الواحدة ظهرا
تُستقبل طلبات التصوير وطلبات إحضار الكتب من المستودعات إلى قاعة المطالعة من الساعة الثامنة صباحا إلى الرابعة عصرا من يوم السبت إلى يوم الأربعاء، وأما يوم الخميس فمن الساعة الثامنة صباحا وحتى الساعة الثانية عشرة ظهرا
قاعة المطالعة تفتح أبوابها يوميا من الساعة الثامنة صباحا وحتى الساعة السابعة والنصف مساء
يوم الجمعة عطلة لجميع أقسام المركز .

للتواصل

ھاتف : 0097146074600
فاكس : 0097142696950
ص.ب : 55156
البرید الإلكتروني: info@almajidcenter.org
شارع صلاح الدین – دبي - الإمارات العربیة المتحدة
http://www.almajidcenter.org/ar/Index.php?lan=ar

تأسس مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث رسمياً بكتاب من وزارة الإعلام والثقافة رقم أ.ع.ش:428 الصادر في 18 رمضان 1411هـ، الموافق 2 / 4 / 1991م تحت ترخيص رقم 122976، بدعم كامل من معالي جمعة الماجد, ليكون هيئة خيرية علمية ذات نفع عام تُعنى بالثقافة والتراث.
تعود بداية المركز مع ميلاد فكرته لدى مؤسسه إلى عام 1988م, إذ بدأ العمل باقتناء الأوعية الثقافية بمختلف أشكالها, ومن ثم حفظها لفهرستها وتصنيفها، وفي عام 1993م بدأت مرحلة تقديم الخدمات المكتبية للباحثين وطلاب الجامعات.
وقد كان جمعة الماجد من خلال أسفاره الكثيرة يقوم بانتقاء المفيد من المطبوعات والمخطوطات فتجمّع لديه خزانة كتب متنوعة ما لبث أن ضم إليها مجموعة كبيرة من كتب قيمة اشتراها من ورثة أحد العلماء، والتي كانت فيما بعد نواة للمكتبات الخاصة التي يمتلكها المركز.
ومنذ ذلك الحين, بدأت تتجمع أجزاء المركز شيئاً فشيئاً، وينمو ويزدهر يوما بعد يوم، بدءاً من وضع هيكله التنظيمي ونظامه الأساسي ولائحة نظامه الداخلي, مروراً باختيار الكفاءات العلمية المتخصصة في المجال الثقافي، وانتهاءً بخدماته التي يقدمها لقاصديه من داخل الدولة وخارجها.
لقد تحسّس جمعة الماجد الأعباء التي تثقل كاهل طلبة العلم والباحثين، وهم في غالبهم, إن لم يكن جميعهم, من أصحاب الدخل المحدود، فلا طاقة لهم على سفر، ولا حيلة لهم في جلب صورة مخطوط, إذ تقف دون ذلك عقبات كؤود لا يعرفها إلا من كابدها؛ لهذا ولغيره عقد العزم على إنشاء مكتبة شاملة للعلوم الإنسانية والإسلامية والعربية يستغني بها قاصدها من طلبة العلم عن غيرها. فكان له ما أراد فما هي إلا بضع سنين حتى أصبحت مكتبة المركز تضم بين جوانبها, إضافة للكتب المطبوعة, مجموعةً يندر أن تجتمع في غيرها من المخطوطات الأصلية والمصورة, والأطروحات الجامعية, والوثائق التاريخية والسياسية، والدوريات القديمة والنادرة, وهذه جميعاً تنالها أيدي الباحثين بكل يسر وسهولة، ضمن ضوابط وشروط معقولة، بعيدا عن التكلفة المادية الباهظة.
تأسس قسم الحفظ والمعالجة والترميم في مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث بدبي، في شهر أغسطس من عام 1992م، والهدف الأساسي منه هو :
القيام بعمليات الصيانة التي تخضع لها ممتلكات المركز الورقية التي تشمل )المخطوطات – المطبوعات – الوثائق – الجرائد – المجلات – الخرائط ( .
تقديم تلك الأعمال للمؤسسات الحكومية والأهلية والأفراد من داخل الدولة وخارجها .
تنظيم الدورات التخصصية في مجال: الترميم والصيانة، على تعدّد أنواعها، الدولية والإقليمية والمحلية، وتنظيم المعارض الفنية المتعلقة بفنون صناعة الكتاب والمخطوط.
المكتبة الرئيسية:
تحتوي هذه المكتبة على 350000 عنوان تقريبا، متاحة في أكثر من نصف مليون وحدة مادية. تتناول من الناحية الموضوعية قضايا الثقافة والتراث العربي وعلوم الدين الإسلامي واللغة العربية وآدابها، والتاريخ العربي والإسلامي، ويغلب على مقتنيات المكتبة الشكل المطبوع، إضافة إلى مواد غير مطبوعة، على شكل وسائط متعددة أو مصورات رقمية. وتأتي اللغة العربية في الدرجة الأولى، تليها الإنجليزية، ثم الفارسية، ثم الفرنسية، ثم لغات أخرى.
المكتبات الخاصة:
تميزت مكتبة المركز باقتنائها مجموعة من المكتبات الخاصة، التي أنشأها وأفاد منها علماء وأدباء ومفكرون من أقطار شتى، ثم آلت إلى مكتبة المركز لتثريها بالكثير من الكتب والنوادر والاختيارات الجيدة, والتي طرزها أصحابها بكثير من التعليقات والحواشي العلمية في أثناء مطالعتهم لها، يعدّها القارىء رأيا لصاحبها، سواء كان ذلك نقداً أم شرحاً أم إضافة أم توضيحا.
وقد وصلت هذه المكتبات إلى المركز بطرق متعددة، بالشراء أو الإهداء أو الوقف، وقد تجاوز عددها ثمانين مكتبة خاصة, جمعت عيون الكتب في الأدب والعلوم الشرعية والتاريخ والآثار حسب اهتمام أصحابها وتخصصاتهم.
وقد ألزم مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث نفسه بالمحافظة على كل مكتبة من هذه المكتبات كما كانت عند صاحبها, دون أن ينثر عقدها الذي نظمت فيه، وما ذاك إلا محافظة على هذه المجموعة، واعترافاً بفضل ذلك العالم، الذي بذل جهده ووقته في علم وتعلم وتعليم، وترك لنا هذه المكتبة شاهداً على فضله وسبقه. وقد تعهد المركز هذه المكتبات بالعناية والصيانة والترميم والفهرسة؛ لتكون متاحة للباحثين والدارسين كافة.
مكتبة الدوريات:
تعد الدوريات من مصادر المعلومات الأصيلة، التي تستمد أصالتها من أصالة المحتوى المنشور فيها، وطبيعته النوعية. وتتميز الدوريات بحداثة المنشور بها من معرفةٍ لم تستقر بعد؛ لتنشر في الكتب، كما تتميز بتضافر الجهود، فيشتمل العدد الواحد من الدورية الواحدة على جهود مفكرين عدة، على تباين آرائهم الفكرية، وتنوع مشاربهم العلمية.
وتشتمل المكتبة على ما يقارب 7000 عنوان دورية متاحة في أكثر من 660000 عدد بلغات مختلفة كالعربية والإنكليزية والفرنسية و الفارسية وغيرها، وقد أدخلت معلومات هذه الدوريات في فهرس المكتبة العام جنباً إلى جنب مع الكتب، لتعم الفائدة منها.
مكتبة الرسائل الجامعية:
وتضم المكتبة ما يقارب من 11000 رسالة جامعية أصلية، وما يزيد عن 20000 رسالة جامعية، مصورة على شكل وسائط متعددة (مكروفيش، مكروفيلم، cd ) تتناول مختلف موضوعات العلوم الإنسانية.
تتميز المجموعة بكونها بحوثاً علمية جادة نوقشت في أعرق الجامعات العربية (جامعة الأزهر، وجامعة القاهرة، وجامعة عين شمس، وجامعة دمشق، وجامعة الإمام محمد بن سعود، وجامعة القرويين، وغيرها) أشرف عليها كبار العلماء والأساتذة.

قسم المخطوطات هو الركن الذي تتوجه إليه أنظار الزائرين, والباحثين, وعشاق التراث؛ فهو مستودع الذخائر وكنوز المعرفة التي خلفها السابقون من سلف هذه الأمة.
تربو مقتنيات هذا القسم على أكثر من ثلاثمائة ألف مخطوط من المخطوطات الأصلية والمصورة.
أعمال هذا القسم تتمثل إجمالاً بإثراء مكتبة المركز بنوادر المخطوطات العربية والإسلامية أصلية ومصورة, ثم فهرسة هذا المخزون التراثي المعرفي وتصنيفه بطرق متنوعة غايتها التيسير والتسهيل, ثم تقديم المفهرس منه إلى الباحثين ثمرة يانعة بغية تحقيقه ونشره بين الناس؛ لأنّ التراث هو الأساس الذي تبنى عليه صروح الحضارة والتقدم.

التبراة : والجمع ( تباري ) وهي المغاصة التي يكثر في قاعها المحار الذي يحتوي على اللؤلؤ . فيقال ( المركب عنده تبراه ) أي وجد مغاصة يكثر فيها اللؤلؤ في قاعها الرملي . وقيل أن مناطق ( التبراة ) تسري ليلاً من مكان إلى آخر ، وأن المحار يطوف على سطح البحر ، فيلمع وكأنه ألوف المصابيح الدقيقة المنثورة على سطح البحر ، فتلاحقه سفينة الغوص حيثما ذهب . ( معجم الألفاظ العامية في دولة الإمارات العربية المتحدة )

التبراة : موقع إماراتي يتناول مئات المواضيع التي تضيء شعلة حب الكتاب لدى أبناء دولة الإمارات العربية المتحدة ( شخصيات وهيئات ومؤسسات ) في نشر ودعم الكتاب على مستوى العالم وبكل اللغات . كما يعرض لأكثر من ألف عنوان كتاب يتم نشره سنوياً منذ بداية الألفية الثالثة .

ملاحظة : الموقع عبارة عن قاعدة معلومات فقط و لا يتوفر لديه نسخ من الكتب .

عداد الموقع

الكتب
33306
المؤلفون
18451
الناشرون
1828
الأخبار
10183

جميع الحقوق محفوظة - موقع التبراة