يعمل مايكل لينش عضواً باحثاً في مركز الدراسات الدولية التابع لـمعهد ماساشوستس للتكنولوجيا. يحمل درجتي البكالوريوس والماجستير في العلوم السياسية من المعهد نفسه، وقد أجرى دراسات عدة حول شؤون الطاقة الدولية، شملت توقعات حول سوق النفط العالمية وأمن الطاقة واستراتيجية الشركات في صناعات الطاقة، وتحليلات لإمدادات النفط والغاز. شغل لينش في السابق منصب كبير الباحثين الاقتصاديين في الطاقة في مؤسسة دي.أر.أي ويفا، وهي شركة استشارية اقتصادية رائدة. كما شغل أيضا منصب رئيس رابطة الولايات المتحدة الأمريكية لاقتصاديات الطاقة سابقا، وكان كذلك رئيسا لبرنامج مؤتمرها الخاص بأمريكا الشمالية لعام 1996. وتم أيضا تعيينه عضوا في مجلس الرابطة الدولية لاقتصاديات الطاقة. ولها مؤلفات صدرت بالإنجليزية والإسبانية والعربية والإيطالية والروسية واليابانية، وهو عضو في هيئة تحرير مجلة سياسات الطاقة.
صدر له العديد من الكتب والمقالات منها: "جنبا إلى جنب: تطور استراتيجية صناعة النفط" في مجلة الطاقة والتنمية (المجلد التاسع عشر، العدد 1، 1995)، و"سعر النفط العالمي ومستويات العرض والطلب: التوقعات لغاية عام 2020" (1996)، وتحليلات وتوقعات حول إمدادات النفط: مصادر الخطأ والتحامل" في العدد السابع من "مراقبو الطاقة" الصادر عام 1996، والذي حررته دوروثيا الملاخ. كما صدر له "الذئب بالباب أو الذئب الباكي: مخاوف في شأن أزمة الطاقة المقبلة" في العدد الحادي عشر من "مراقبو الطاقة" الصادر عام 1998، والذي حررته أيضا دوروثيا الملاخ، وهو الآن في صدد تأليف كتاب "ضباب التجارة: الأزمات النفطية والأمن الاقتصادي"، المقرر نشره عام 2003.
http://www.ecssr.ac.ae/ECSSR/print/prf.jsp?lang=ar&prfId=/Profile/Profiles_0835.xml
يكتب في
إقتصاد