الشاعر الأشهر في تونس شعبيا ورسميا هو مدير بيت الشعر التونسي منذ 1997 وهو المستقيل من اتحاد الكتاب التونسيين منذ 1986 نال وسام الاستحقاق الثقافي سنة 1992 وسنة 1999. فاز بجائزة الميكروفون الذهبي ببيروت 1999 وكتب لمسرح الطفل "حصان الريح" و"الصرصور والنحلة والنملة" وقد أخرجتا للإذاعة المسموعة والمسرح كما كتب الدراسة وترجم عن الفرنسية قصصا وأشعارا. واشتهر أيضا بمقاله الجوال "عصفور من حبر" الذي حطّ في أكثر من صحيفة تونسية وهو نثر غلب عليه طابع السخرية والنقد وأنتج برامج كثيرة للإذاعة المسموعة واهتم بالتوثيق لعديد التظاهرات الثقافية الدولية بتونس. صمّم عشرات الكتب ورسم أغلفتها وأشرف جماليا على إخراج مجلة "شؤون ثقافية" الليبية الصادرة عن أمانة الثقافة والإعلام. وللمزغني آراء وأفكار في كتابة الشعر قام بتسريبها عبر مجاميعه الشعرية الستّ الصادرة بين 1981 و2003 في كل من تونس والأردن ولبنان وهي: عناقيد الفرح الخاوي وعياش (قصيدة طويلة) وقوس الرياح: رؤاية شعرية وحنظلة العلي: رؤاية شعرية وحبّات وآخرها محبّات. - See more at: http://www.alnoor.se/article.asp?id=44376#sthash.izMlAWrW.dpuf
يكتب في
أدب