الشاعر والإعلامي الإماراتي
يملك راشد شرار صوتاً شعرياً يحاكي بأداء عالٍ حرفية الماضي، وبرهافة بدوي حاذق طرز قصائده بلوحات شعرية حملت صوت الأصالة لتمثل قصيدته مشاهد تمثيلية ممتعة.
يشغل شرار الشاعر الشعبي المخضرم منصب مدير مركز الشارقة للشعر الشعبي وهو أول شاعر توضع قصيدته في نصب تذكاري.
منذ حداثة عمره وهو لم يكمل بعد سنوات دراسته الثانوية همس الشعر في أذنه ليكتب القصائد على قصاصات من ورق.
قارع شرار بجدارة عدداً من كبار الشعراء وكتاب القصيدة الشعبية في الستينات من القرن الماضي ومنهم علي بن رحمة الشامسي وسالم الجمري وغيرهم الكثير.
هو من مواليد 1952 في الشارقة، فقد والدته مبكراً فتكفلت خالته بتربيته إلى أن أصبح يافعاً يقدر على تحمل شقاء الحياة.
أنهى دراسته الابتدائية في قطر إذ كان والده يعمل هناك ثم تابع دراسته في مدرسة القاسمية وحطين بعد أن عاد إلى الشارقة وأنهى دراسته الثانوية في مدرسة العروبة.
http://alroeya.ae/2015/03/13/228188
يكتب في
أدب
تراجم
شعر