ولد الشاعر الإماراتي أحمد راشد ثاني في مدينة خورفكان عام 1962. بدأ كتابة الشعر في أواخر السبعينات من القرن الماضي، و نشر بعض قصائده في الصحف والمجلات المحلية و العربية. أصدر في عام 1981 كتيباً شعرياً باللهجة المحلية، ثم أعاد نشره في التسعينات تحت عنوان: "يالماكل خنيزي .. ويالخارف ذهب !". وقد تُرجمت بعض قصائده إلى الفرنسية والألمانية.
مؤلفاته :
«دم الشمعة» شعر
«يالماكل خنيزي ويا الخارف ذهب» شعر عامي
«قفص مدغشقر» نص مسرحي
«ابن ظاهر» بحث توثيقي
«خافة الغرف» شعر
«العب وقول الستر» نص مسرحي
حصاة الصبر إعداد
«دردميس» إعداد
«جلوس الصباح على البحر شعر
«إلا جمل حمدان في الظل بارك» إعداد
«يأتي الليل ويأخذني» شعر
«رحلة إلى الصير» بحث
«أرض الفجر الحائرة» مقالات
«على البحر موجة» نصوص
توفي في فبراير 2012 عن عمر ناهز الخمسين عاماً، إثر صراع طويل مع المرض .
يكتب في
أدب
تراث
فنون
رحلات
قصة
شعر
مسرحية
أطفال