عندما هددني سرطانه

يقدم الكتاب نظرة عميقة على دور الدعم النفسي للأشخاص الذين يواجهون معركة السرطان، مع تسليط الضوء على تأثير الأمل والطموح والدعم المتنوع في تشجيع طفل يخوض معركة طويلة مع علاجات شديدة الصعوبة من أجل البقاء على قيد الحياة. يروي الكتاب قصة المرشدين والمرافقين الذين يساعدون في إعادة بناء الحياة بأجمل صورها، ويعيدون الأمل لحياة من يحاربون السرطان، خاصة عندما يجدون أنفسهم محصورين خلف جدران العزل ويتغلبون على شعور الحرمان. ويهدف الكتاب إلى دعم الأفراد الذين يشعرون بالحيرة والضيق، مشجعا على تجاوز الصعوبات الماضية وتبادل الابتسامات مع يوم جديد، والاستيقاظ من حالة الإحباط بروح الإصرار والصمود. بالاعتماد على العقل والإيمان، يتحدى القارئ التحديات الكبيرة التي يفرضها السرطان، مع التأكيد على أن الحياة لا تزال مليئة بالأمل والفرص.