قصص بوليسية : الجزء الثاني

واحد من سلسلة كتب بوليسية يكتبها كتاب من شرطة دبي ، التي تهدف كما جاء في مقدمته إلى “توعية أفراد المجتمع حيال الجريمة، وقد يعتبر الأول من نوعه، كأسلوب مبتكر وحديث في سلوك الشكل الأدبي في التوعية، لتحقيق غاية مهمة هي الاحتراس من سقوط الناس ضحايا الجرائم”.الكتاب هو نتاج مسابقة لكتابة القصة البوليسية تقيمها شرطة دبي بالتعاون مع وزارة الثقافة، وجاء في كلمة ختامية للوزارة الثقافة في نهايته “إن الأفكار الثرية التي عودتنا شرطة دبي على ابتكارها بين الحين والآخر، للإسهام في المشهد الثقافي في الإمارات، تجعلنا نزداد إعجابا وتقديرا لهذه الجهة المبدعة تخصصا وفكرا، ولا شك بأن إبداعها الأخير الذي يتجلى في وضع الوقائع بين أصابع المحققين والضباط وغيرهم، ليسجلوا بها قصصا بوليسية تزيد عن العشرين عملا قصصيا، مليئة بالأحداث والأدلة والمواقف العملية الواقعية، قد جعلهم يسجلون في لوح تاريخ القصة البوليسية أسبقيتهم في ابتداع هذه المبادرة الزاخرة بالأهداف التنموية والنظرات العميقة تجاه مستقبل حافل من الإبداع الأدبي والفكري في الإمارات”