سنة النشر :
2013
ردمك ISBN 9789948133438
تقييم الكتاب
اكتشفت المنظمة الدولية للطيران المدني (الإيكاو) عدم رضاء الدول عن اتفاقية روما 1952 لتعويض الأضرار التي تسببها الطائرات على سطح الأرض لأسباب عديدة أهمها قلة مبالغ التعويض التي تنص عليها الاتفاقية للمضرورين. لهذا، سارعت "الإيكاو" إلى تعديل مبالغ التعويض ببروتوكول مونتريال 1978 كتعديل لأحكام الاتفاقية. إلا أن الاتفاقية و لم يحظيا بقبول دولي واسع، لذلك اتجهت أنظار الإيكاو إلى تحديث اتفاقية روما 1952، لضمان حصول المضرورين على السطح على تعويض مناسب، خاصة بعد أحداث 11 سبتمبر 2001. وقد اهتدت الإيكاو إلى مشروعين يمثلان اتفاقيتين جديدتين، هما مشروع اتفاقية بشأن التعويض عن الضرر الذي يلحق بأطراف ثالثة، ومشروع اتفاقية تعويض الضرر الذي تلحقه الطائرات بالأطراف الثالثة
هل قرأت هذا الكتاب أو لديك سؤال عنه؟ أضف تعليقك أو سؤالك