السوق الفنية المعاصرة وتحديات العولمة


تأليف :

الناشر : الشارقة : دائرة الثقافة والإعلام Sharjah : Department of Culture and Information

سنة النشر : 2013

عدد الصفحات : 114

السلسلة : جائزة البحث النقدي التشكيلي

ردمك ISBN 9789948440987

الوسوم - فنون

تقييم الكتاب

شارك مع أصدقائك تويتر فيسبوك جوجل


البحث الفائز بالمركز الأول في جائزة الشارقة للبحث النقدي التشكيلي في دورتها الخامسة، ويرتكز البحث على محاور ثلاث:
- إن الفن الغربي المعاصر ارتهن بالعولمة.
- المعاصرة العربية اغترابية وملتبسة ومرتبطة بالمنظومة الإعلامية المؤثرة.
- الصناعة الثقافية للفنان العربي المتغرب عن موطنه صناعة غربية بأموال عربية.
وينطلق البحث على هذه الارتكازات ليقدم شروحاته عن الاقتناء من خلال فصول أربعة منفتح فيها باتجاه تأطير تحولات العولمة في الفن المعاصر العالمي، وكذلك موضوعة الفن العربي المعاصر وسياقات العولمة، وفي الفصول واستراتيجيات السوق الفنية العربية، وركز في الفصل الرابع على الفن الإسلامي المعاصر، وكيف تروج له.يرى الكاتب في النهاية أن قوى السوق الفنية وتمركزها العالمي هي التي تحدد طبيعة الموضوعات والصور المتداولة في أعمال الفنانين من شرق الأرض وغربها



هل قرأت هذا الكتاب أو لديك سؤال عنه؟ أضف تعليقك أو سؤالك

تعليقات الزوار


السوق الفنية المعاصرة وتحديات العولمة

التبراة : والجمع ( تباري ) وهي المغاصة التي يكثر في قاعها المحار الذي يحتوي على اللؤلؤ . فيقال ( المركب عنده تبراه ) أي وجد مغاصة يكثر فيها اللؤلؤ في قاعها الرملي . وقيل أن مناطق ( التبراة ) تسري ليلاً من مكان إلى آخر ، وأن المحار يطوف على سطح البحر ، فيلمع وكأنه ألوف المصابيح الدقيقة المنثورة على سطح البحر ، فتلاحقه سفينة الغوص حيثما ذهب . ( معجم الألفاظ العامية في دولة الإمارات العربية المتحدة )

التبراة : موقع إماراتي يتناول مئات المواضيع التي تضيء شعلة حب الكتاب لدى أبناء دولة الإمارات العربية المتحدة ( شخصيات وهيئات ومؤسسات ) في نشر ودعم الكتاب على مستوى العالم وبكل اللغات . كما يعرض لأكثر من ألف عنوان كتاب يتم نشره سنوياً منذ بداية الألفية الثالثة .

ملاحظة : الموقع عبارة عن قاعدة معلومات فقط  ، و لا يتوفر لديه نسخ من الكتب ، ولا يقوم بإعلانات تجارية سواء للكتاب أو المؤلف أو الناشر .

عداد الموقع

الكتب
37226
المؤلفون
20449
الناشرون
1951
الأخبار
10965

جميع الحقوق محفوظة - موقع التبراة