سنة النشر :
2001
عدد الصفحات :
367
تقييم الكتاب
هذا الكتاب خطوة جادّة يبيّن فيها المؤلف الطريق الذي يمكن الاعتماد عليه بدرجة أكبر للمحافظة على إمكانيات العواطف الإنسانية والجزء المقدّس في حياة الفرد. إنه طريق القصص التي لا يُطلب منها أن تعطي توجيهات في حبِّ الرفيق، أو البحث عن وجود الحقيقة؛ وإنما تقدّم نماذج للصوت والرابطة، وللحدث والصورة. وحين نقرأها أو نستمع إليها نحتضن أفق الذاكرة العريض. ونستطيع تمييز الحقيقة، أو نلمح-أحياناً-كيفية العيش بدون يأس وسط الرعب الذي يلازمنا، يفك ترابطنا؛ لأن القصة رباط ثقة بين الكاتب والقارئ ثم إنها-في نهاية المطاف-عمل اجتماعي
هل قرأت هذا الكتاب أو لديك سؤال عنه؟ أضف تعليقك أو سؤالك