زنجبار : التكالب الاستعماري و تجارة الرق


تأليف :

المترجم :

الناشر : المترجم

سنة النشر : 2012

عدد الصفحات : 329

ردمك ISBN 9789948477068

الوسوم - تاريخ

تقييم الكتاب

شارك مع أصدقائك تويتر فيسبوك جوجل


صدر أساسا باللغة السواحيلية في عام 1999، وهذا الكتاب الغني بالمعلومات يصدر بالعربية ليصل إلى نطاق أوسع للعمانيين وإلى القراء العرب.ويعطي الكتاب نظرة واضحة باعتبار ان الشيخ عيسى بن ناصر الإسماعيلي قد نقل تجربة حياته في جزيرة زنجبار، فقدم فيها التاريخ المرتقب بين الصلات التاريخية لعمان وزنجبار من عهد السيد سعيد بن سلطان (1804 ـ 1856) إلى السلطان الأخير السيد جشميد بن عبدالله بن خليفة، ويروي الشيخ عيسى الإسماعيلي عن حياته الزاهية وعن تعليمه ومهنته قبل وبعد الثورة في زنجبار في عام 1964م، وكان قد عمل في زنجبار كضابط منطقة وقاضيا وفي وقت لاحق وكأمين الشؤون الإدارية ومساعدا للمقيم السامي البريطاني في زنجبار. وأوضح "الكاتب" بالتفصيل التطورات التاريخية والسياسية وتسلسل الأحداث التي أدت إلى الثورة الدموية في زنجبار وذلك بمساعدة من تنجانيقا والتي انتهت بسقوط الحكومة الشرعية المنتخبة في زنجبار في عام 1964 م وقد شهدت مقتل آلاف الأشخاص



هل قرأت هذا الكتاب أو لديك سؤال عنه؟ أضف تعليقك أو سؤالك

تعليقات الزوار


زنجبار : التكالب الاستعماري و تجارة الرق

التبراة : والجمع ( تباري ) وهي المغاصة التي يكثر في قاعها المحار الذي يحتوي على اللؤلؤ . فيقال ( المركب عنده تبراه ) أي وجد مغاصة يكثر فيها اللؤلؤ في قاعها الرملي . وقيل أن مناطق ( التبراة ) تسري ليلاً من مكان إلى آخر ، وأن المحار يطوف على سطح البحر ، فيلمع وكأنه ألوف المصابيح الدقيقة المنثورة على سطح البحر ، فتلاحقه سفينة الغوص حيثما ذهب . ( معجم الألفاظ العامية في دولة الإمارات العربية المتحدة )

التبراة : موقع إماراتي يتناول مئات المواضيع التي تضيء شعلة حب الكتاب لدى أبناء دولة الإمارات العربية المتحدة ( شخصيات وهيئات ومؤسسات ) في نشر ودعم الكتاب على مستوى العالم وبكل اللغات . كما يعرض لأكثر من ألف عنوان كتاب يتم نشره سنوياً منذ بداية الألفية الثالثة .

ملاحظة : الموقع عبارة عن قاعدة معلومات فقط  ، و لا يتوفر لديه نسخ من الكتب ، ولا يقوم بإعلانات تجارية سواء للكتاب أو المؤلف أو الناشر .

عداد الموقع

الكتب
37175
المؤلفون
20419
الناشرون
1949
الأخبار
10955

جميع الحقوق محفوظة - موقع التبراة