سنة النشر :
2012
الوسوم
تقييم الكتاب
باللغتين العربية والإنجليزية ) . [ كتب القيس في المقدمة «أبواب من الإمارات عملي الأول، وأتمنى ألا يكون الأخير»، مؤكداً أن الصور تكشف مدى احترام الإماراتيين للأبواب، من خلال حجمها والاعتناء بتفاصيلها، ونقوشها الخشبية، معبرة عن الدفء والترحيب بالضيف. وأضاف ان الباب «أول المستقبلين، ليعطيك الانطباع الأول عما بعد الباب، بزخرفته وعراقته يحدثك ويهمس في عينيك قصصاً عن المسكن وسكانه، في لحظات».وأضاف «حاولت ان اسجل هذه اللحظات لكي نعيشها لأطول وقت ممكن. قرعت عدستي الأبواب الخشبية من إمارة إلى إمارة، فكنت أجدها مرحبة، مبتسمة، تعبق برائحة الزمن الجميل، ردت عدستي السلام، فكان هذا الكتاب، حوار الضيف والمضيف، حوار العدسة والباب».في صور يوسف القيس، تبدو الأبواب كتباً يمكن قراءتها بهدوء، ومتابعة نقوشها وأثر الإنسان فيها، إذ تعبر عن ثقافة وجمال وحياة مجتمع
هل قرأت هذا الكتاب أو لديك سؤال عنه؟ أضف تعليقك أو سؤالك