سنة النشر :
                        2014                    
                                            
                            عدد الصفحات :
                            245                        
                    
                                                            
                    
                                                                ردمك ISBN 9789948423638
                                                            
                    
                    
                    
                    
                        تقييم الكتاب
                            
                                
                                
                                
                                
                                
                            
                        
                        
                    
                    
                    
                    قراءة وتحليل جديد لمنظومة إنسانية مهمة في تاريخ دولة الإمارات العربية المتحدة، مستندة في مادتها إلى المصادر الوثائقية والأرشيفات الصحفية ومذكرات عدد من الرحالة الأجانب، وعلى الروايات الشفهية، وقد وثّقت تلك المباحث بمجموعة من الصور والوثائق والخرائط. الكتاب هو عبارة عن مجموعة من المباحث، سياسية واجتماعية واقتصادية، حاولت الباحثة في المبحث الأول من الكتاب الوقوف على قراءة وثائقية في تقارير أول بعثة مسح بريطانية لساحل أبوظبي، في أواخر عام 1820، وتناولت في المبحث الثاني سيرة ومسيرة الشيخ محمد بن خليفة بن زايد آل نهيان، الذي عاصر جميع حكّام أبوظبي في القرن العشرين، وفي الثالث قرأت في واحة المعترض في النصف الأول من القرن العشرين، وخصصت الرابع لقراءة وافية لما نشرته الصحفية المتخصصة في شؤون النفط راندا جيلونسكي عن زيارتها لأبوظبي ولقائها الشيخ شخبوط بن سلطان آل نهيان، وتطرقت في الخامس لحديث عن لقاء الشيخ شخبوط بن سلطان آل نهيان بالراهب الكبوشي بارثولميو، وعن الخبر الذي نشرته إحدى الصحف الأميركية، وعن الأسباب التي أدت إلى وجود رهبان كنائس في شبه الجزيرة العربية، واستعرضت في السادس تقريراً لمراسل من وكالة اسوشيتدس برس يبحث عن وضع البدو من سياسة التوطين في أبوظبي، وفي السابع ناقشت موضوع بناء أبوظبي جديدة، ودرست في الثامن أثر سيدات البيت النهياني في التنمية الشاملة، وتطرقت في التاسع للحديث عن قطعة جميلة ونادرة حفظت في قصور آل نهيان لعقود طويلة، وهي عبارة عن مسباح يعود للشيخ حمدان بن زايد بن خليفة آل نهيان حاكم إمارة أبوظبي خلال الفترة 1912 ـ 1922، وفي العاشر تحدثت عن طبيب هاو اهتم بجمع وتحنيط حيوانات برية في خمسينيات القرن الماضي، واستعرضت في المبحث الحادي عشر الرحلات التاريخية الثلاث للمؤرخ الانجليزي رودريك أوين في أبوظبي، وكيف بدأ رحلته الأولى التي بلغت الكويت في بادئ الأمر، ثم توقفه في جزر البحرين، وعن إعجابه بالصفات المتأصلة في شخصية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه .
                    
                                                                                                                            طبعات أخرى
                        
                        
                                        
                     هل قرأت هذا الكتاب أو لديك سؤال عنه؟ أضف تعليقك أو سؤالك