سنة النشر :
2017
عدد الصفحات :
142
ردمك ISBN 9789996696664
تقييم الكتاب
يستعرض قصصاً إدارية واقعية متنوعة، ويضيء على أعمال الحفر العميقة «ضرب شياول»، بكثير من المصداقية والموضوعية، تماماً كما يضيء على النماذج الأخرى المفعمة بالروعة والاحترام والمحبة، لدرجة قد يظن معها القارئ سواء كان مديراً أم موظفاً، للحظة، أنه المقصود أو أنه على الأقل خاض تجربة مماثلة.
وحول اسم الكتاب الغريب «ميمي كما ويوا»، أوضح السميطي أن التسمية تعود لمثل شعبي مأخوذ من مدينة حضرموت من اليمن الشقيق، وأصله يعود للغة السواحلية التي تتحدثها بعض دول الشرق الأفريقي ككينيا وتنزانيا، و«ميمي» تعني أنا، بينما «ويوا» تعني أنت، أي أن المقصود سواء كنت مديراً أم موظفاً فأنتما في نهاية المطاف إخوة في حب الوطن وتسعيان لتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة.
وتابع: وثّقت في «ميمي كما ويوا» نحو 50 قصة واقعية، منها ما عايشته بنفسي، وأخرى سيقت إليّ من أشخاص موثوقين، وجميعها تجسد مجموعة من المواقف الإيجابية والسلبية بين المدير والموظف، وتحرك المشاعر والضمائر على حد سواء، ولم أضع لنفسي سقف أفكار معيناً، ذلك أننا لن نتطور أبداً من دون صدق ومصارحة ومكاشفة حتى لو بلغنا عنان السماء.
https://www.albayan.ae/books/author-book/2018-10-16-1.3383993
هل قرأت هذا الكتاب أو لديك سؤال عنه؟ أضف تعليقك أو سؤالك