سنة النشر :
1996
عدد الصفحات :
238
تقييم الكتاب
نذهب إلى مادة حول المتحجرات «أراضٍ وبحار قديمة» في الإمارات، ثم البيئات وحمايتها، إلى جانب مادة عن صير بني ياس، وخور كلبا، والشواطئ البحرية، والحياة النباتية، والحشرات، والمفصليات البرية، والزواحف، والبرمائيات والزواحف البحرية، والطيور، والأسماك، و«لافقاريات» مناطق المد والمناطق الضحلة، والثدييات البحرية ثم الثدييات البرية، والتقاليد والحياة البرية، إضافة إلى قائمة بأسماء الطيور الشائعة في الإمارات.
مادة كهذه تحملك إلى معرفة الإمارات من قلبها الطبيعي والبيئي، ومعرفة كائنات وأحياء هذه البيئة الحية التي تبدأ من الساحل مروراً بالصحراء وانتهاء بالجبل، أو العكس، وفي هذه البيئات الثلاث أو على هذه البيئات الثلاث، يشتغل متخصصون وجيولوجيون وبحاثة وأنثروبولوجيون وغيرهم ممن قرؤوا الطبيعة في الإمارات قراءة علمية.
قدم للكتاب «فديريكو مايور» مدير عام منظمة اليونيسكو الذي يقول إن الإمارات «تحولت إلى عواصم ومراكز مدنية متطورة ضمن مشروع سياسي وحدوي متقدم، ويقول.. علمت عن الرعاية الكبيرة التي تقوم بها الدولة للمواقع الأثرية المهمة والحماية التي تؤمنها لبعض المناطق الغنية بالتراث الطبيعي والثقافي مثل «صير بني ياس» التي اكتشفت فيها واحدة من أقدم الكنائس والتجمعات السكنية في الجزيرة العربية..».
http://www.alkhaleej.ae/alkhaleej/page/bcac254b-84a7-43f6-b879-e94bb270c503
هل قرأت هذا الكتاب أو لديك سؤال عنه؟ أضف تعليقك أو سؤالك