كيف يخفق قلبنا ؟


تأليف :

المترجم :

الناشر : أبوظبي : هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة AbuDhabi : Abu Dhabi Tourism & Culture Authority

الناشر 2 : أبوظبي : مشروع كلمة للترجمة

سنة النشر : 2014

عدد الصفحات : 64

السلسلة : ثمرات من دوحة المعرفة

ردمك ISBN 9789948173045

الوسوم - علوم - ناشئة

تقييم الكتاب

شارك مع أصدقائك تويتر فيسبوك جوجل


ظل الناس لفترات طويلة ينسبون إلى القلب، هذا العضو المُلفَّع بالغموض، ملكاتٍ عديدةً. وساد الاعتقاد أن القلب مصدرُ أفكارنا وأحاسيسنا، فبما أن تأجُّج العواطف يُسرِّع دقات القلب، رأى الناس فيه مصدر المشاعر. واليوم لم يعد يخفى على أحد أن الدماغ هو الذي يتحكم في أفكارنا وأحاسيسنا، إذ يرسل إشارات إلى مختلف أجزاء الجسم، وخاصة إلى القلب. وقد تحقق في القرن العشرين تطور مذْهل في فهم آليات اشتغال القلب والدورة الدموية. ومكَّن فهم فيزيولوجية القلب، في ارتباط مع أمراض القلب والشرايين، من معالجة الأمراض الكبرى التي تصيب القلب. لكن هل توقَّفنا يوماً لنتساءل لماذا يخفق قلبنا؟ وكيف يخفق؟ وهما سؤالان من بين مجموعة من الأسئلة التي يسعى هذا الكتاب إلى الإجابة عنها .



هل قرأت هذا الكتاب أو لديك سؤال عنه؟ أضف تعليقك أو سؤالك

تعليقات الزوار


كيف يخفق قلبنا ؟
التبراة : والجمع ( تباري ) وهي المغاصة التي يكثر في قاعها المحار الذي يحتوي على اللؤلؤ . فيقال ( المركب عنده تبراه ) أي وجد مغاصة يكثر فيها اللؤلؤ في قاعها الرملي . وقيل أن مناطق ( التبراة ) تسري ليلاً من مكان إلى آخر ، وأن المحار يطوف على سطح البحر ، فيلمع وكأنه ألوف المصابيح الدقيقة المنثورة على سطح البحر ، فتلاحقه سفينة الغوص حيثما ذهب . ( معجم الألفاظ العامية في دولة الإمارات العربية المتحدة )

التبراة : موقع إماراتي يتناول مئات المواضيع التي تضيء شعلة حب الكتاب لدى أبناء دولة الإمارات العربية المتحدة ( شخصيات وهيئات ومؤسسات ) في نشر ودعم الكتاب على مستوى العالم وبكل اللغات . كما يعرض لأكثر من ألف عنوان كتاب يتم نشره سنوياً منذ بداية الألفية الثالثة .

ملاحظة : الموقع عبارة عن قاعدة معلومات فقط و لا يتوفر لديه نسخ من الكتب .

عداد الموقع

الكتب
33238
المؤلفون
18420
الناشرون
1828
الأخبار
10162

جميع الحقوق محفوظة - موقع التبراة