تأويلات النصوص : ريكور و غريماس نموذجاً


تأليف :

الناشر : الشارقة : دائرة الثقافة والإعلام Sharjah : Department of Culture and Information

سنة النشر : 2023

عدد الصفحات : 330

السلسلة : دراسات نقدية

ردمك ISBN 9789948800187

الوسوم - أدب

تقييم الكتاب

شارك مع أصدقائك تويتر فيسبوك جوجل


تسعى فيها لمعالجة التحول المفهومي للسيميائيات بين مرحلتين متمايزتين، تمثلت الأولى في هيمنة البنيوية ردحاً من الزمن، والثانية بدأت مع تراجع تأثيرها وزوال هيمنتها فيما يسمى الآن " ما بعد البنيوية".
تناول الكتاب أربعة فصول هي: مسار الفهم بين الهيرمينوطيقا والبنيوية، حوار الهيرمينوطيقا والسيميائيات، النص في تصور والسيميائيات، حوار المفاهيم.
كما تحاول الدراسة الوقوف على الأسباب العميقة التي دفعت "بول ريكور" إلى مراجعة قيمة الذات في التحليل البنيوي، ومنه السيميائي، بتأكيدها واستعادة مركزيتها وعلاقة ذلك بعودة المراقبة الفكرية إلى الذات بعد توقفها مدة عند البنية والنظام، وترسيخ الذات البشرية الفاعلة في النص وفي العالم، في البنية وخارجها.
والبحث يحاول معرفة كيف يتم التواصل إلى ذلك من خلال تجريب التأويل.
https://sharjah24.ae/ar/Articles/2023/10/27/zx39



هل قرأت هذا الكتاب أو لديك سؤال عنه؟ أضف تعليقك أو سؤالك

تعليقات الزوار


تأويلات النصوص : ريكور و غريماس نموذجاً

التبراة : والجمع ( تباري ) وهي المغاصة التي يكثر في قاعها المحار الذي يحتوي على اللؤلؤ . فيقال ( المركب عنده تبراه ) أي وجد مغاصة يكثر فيها اللؤلؤ في قاعها الرملي . وقيل أن مناطق ( التبراة ) تسري ليلاً من مكان إلى آخر ، وأن المحار يطوف على سطح البحر ، فيلمع وكأنه ألوف المصابيح الدقيقة المنثورة على سطح البحر ، فتلاحقه سفينة الغوص حيثما ذهب . ( معجم الألفاظ العامية في دولة الإمارات العربية المتحدة )

التبراة : موقع إماراتي يتناول مئات المواضيع التي تضيء شعلة حب الكتاب لدى أبناء دولة الإمارات العربية المتحدة ( شخصيات وهيئات ومؤسسات ) في نشر ودعم الكتاب على مستوى العالم وبكل اللغات . كما يعرض لأكثر من ألف عنوان كتاب يتم نشره سنوياً منذ بداية الألفية الثالثة .

ملاحظة : الموقع عبارة عن قاعدة معلومات فقط  ، و لا يتوفر لديه نسخ من الكتب ، ولا يقوم بإعلانات تجارية سواء للكتاب أو المؤلف أو الناشر .

عداد الموقع

الكتب
37226
المؤلفون
20449
الناشرون
1951
الأخبار
10965

جميع الحقوق محفوظة - موقع التبراة