سنة النشر :
2010
عدد الصفحات :
222
تقييم الكتاب
يتناول الكتاب متغيراً لم تتناوله الدراسات السابقة يضاف إلى الفروق النوعية بين الذكور والإناث، وهو متغير نوع التعليم، لأن التوسع في التعليم المهني والدور الذي يجب أن يلعبه في تكوين شخصية الفرد. المشكلات التي يعاني منها هذا النوع من التعليم، كالعزوف والتسرب واللامبالاة من قبل الطلاب... الخ. هذا من ناحية، وتلبية لحاجات المجتمع من الأيدي العاملة في كافة المجالات المزودة بالخبرات والمهارات الضرورية للنجاح وتحقيق التكيف من ناحية ثانية. بما أن الهدف الأساسي للتربية هو بناء الشخصية، شخصية المواطن بناء متكامل يتيح له القيام بالأدوار التي يعد لها بشكل فعال
هل قرأت هذا الكتاب أو لديك سؤال عنه؟ أضف تعليقك أو سؤالك