آخر الأخبار
أصبحت استمرارية مكافحة إرهاب الشرق الأوسط بإدخال الحركات المتطرفة في العمليات السياسية للاتجاه السائد قضية خلافية، وتأتي في مقدمة أجندة الأمن الدولي. ومنذ أوائل تسعينيات القرن العشرين ادعت الحركة الراديكالية الشيعية حزب الله، وبعد ذلك حركة حماس الإسلامية الفلسطينية السنية، أنهم أطراف سياسية فاعلة، وأنهم ديمقراطيون جيدون. ويؤكد مؤيدو ما يسمى الإدخال في "الاتجاه السائد" أنه ينبغي تشجيع مثل هذا السلوك بغض النظر عن بعض السلوك السيئ المستمر
جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر
هيئة المعرفة والتنمية البشرية - دبي
مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث
مكتبة مفكرو الإمارات
مركز المعرفة الرقمي
مؤلفات الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي