مدى مشروعية الدفاع الشرعي الإستباقي طبقاً لأحكام القانون الدولي المعاصر


تأليف :

الناشر : دبي : أكاديمية شرطة دبي Dubai : Dubai Police Academy

سنة النشر : 2009

عدد الصفحات : 159

السلسلة : الدراسات التخصصية ، دراسات قانونية ، 6

ردمك ISBN 9789948132806

الوسوم - قانون

تقييم الكتاب

شارك مع أصدقائك تويتر فيسبوك جوجل


يعمد البحث إلى إثبات مشروعية الدفاع الشرعي الاستباقي وتوافقه مع أحكام القانون الدولي المعاصر من عدمه، وذلك من خلال إثبات أو تفنيد صحة ثلاثة افتراضات، أولها: أن العرف الدولي القديم والسابق لنشأة ميثاق الأمم المتحدة كان يعترف بمشروعية الدفاع الشرعي الاستباقي. ثانيها: أن الدفاع الشرعي الاستباقي ظل مستمرًا في الوجود حتى بعد تبني ميثاق الأمم المتحدة. ثالثها: أن الممارسات والتطبيقات الدولية اللاحقة لنشأة الميثاق أدت إلى نشأة عرف دولي جديد مؤيد لمشروعية الدفاع الشرعي الاستباقي. وفي سبيل ذلك يناقش البحث القضايا التي يثار بشأنها الدفاع الشرعي الاستباقي كأزمة الصواريخ السوفييتية في كوبا (1962)، والاعتداء الإسرائيلي على الدول العربية (حرب يونيو عام 1967)، والاعتداء الإسرائيلي على المفاعل النووي العراقي (1981)، والعدوان الأمريكي-البريطاني على العراق (2003)



هل قرأت هذا الكتاب أو لديك سؤال عنه؟ أضف تعليقك أو سؤالك

تعليقات الزوار


مدى مشروعية الدفاع الشرعي الإستباقي طبقاً لأحكام القانون الدولي المعاصر
التبراة : والجمع ( تباري ) وهي المغاصة التي يكثر في قاعها المحار الذي يحتوي على اللؤلؤ . فيقال ( المركب عنده تبراه ) أي وجد مغاصة يكثر فيها اللؤلؤ في قاعها الرملي . وقيل أن مناطق ( التبراة ) تسري ليلاً من مكان إلى آخر ، وأن المحار يطوف على سطح البحر ، فيلمع وكأنه ألوف المصابيح الدقيقة المنثورة على سطح البحر ، فتلاحقه سفينة الغوص حيثما ذهب . ( معجم الألفاظ العامية في دولة الإمارات العربية المتحدة )

التبراة : موقع إماراتي يتناول مئات المواضيع التي تضيء شعلة حب الكتاب لدى أبناء دولة الإمارات العربية المتحدة ( شخصيات وهيئات ومؤسسات ) في نشر ودعم الكتاب على مستوى العالم وبكل اللغات . كما يعرض لأكثر من ألف عنوان كتاب يتم نشره سنوياً منذ بداية الألفية الثالثة .

ملاحظة : الموقع عبارة عن قاعدة معلومات فقط و لا يتوفر لديه نسخ من الكتب .

عداد الموقع

الكتب
34805
المؤلفون
19172
الناشرون
1879
الأخبار
10562

جميع الحقوق محفوظة - موقع التبراة