نُشر في الخليج 15518
بتاريخ
كتب كتب كتب
إصدارات أدبية وعلمية
حفلت تواقيع في معرض الشارقة الدولي للكتاب بمجموعة من المؤلفات التي جمعت بين أشكال عديدة من الفنون الإنسانية، في الأدب، والتراث، والتعليم وألعاب الذكاء، والفلسفة، والسياسة والرياضة وغيرها.
وقع الكاتب والباحث الإماراتي عبدالله الطابور كتابه «التعليم التقليدي في الإمارات» وصدر عن هيئة الشارقة للوثائق والأرشيف، وهو كما جاء في مقدمته «يتحدث عن تاريخ الحياة التعليمية في إمارات ما قبل الاتحاد وما بعده ويرصد مسيرة تعليمية تربو على قرن من الزمان، وتتجلى قيمته وتتبدى أهميته في كونه وثيقة علمية يستلهم منها المربون وعلماء الاجتماع والمؤرخون معاني جليلة في الصبر والمثابرة وبناء الإنسان ورفعة الأوطان».
وعن مركز زايد للدراسات والبحوث، وقع الروائي محمد الحبسي «المتاحف الخاصة في الإمارات»، وجاء على غلافه: «يأمل مركز زايد للبحوث في أن يسهم هذا الكتاب في حفظ جميع ما كتب عن تراث الإمارات وتاريخها المجيد، حيث يعتبر الكتاب أول مرجع علمي يتناول المتاحف الخاصة».
وعن معهد الشارقة للتراث وقع خالد الشحي «السنع الإماراتي»، كما وقع عبيد محمد الجريشي قصة «باقات اللوتس» وموضوعها يدور حول الوجدان والعاطفة واللهفة والحنين.
وعن دار الفكر الجديد وقعت حنين مكي كتاب «50 فكرة من كتاب قوة المعنى»، ووقعت ميثاء أحمد قصة «عذبة» وصدرت عن ماكولي للنشر.
وشهد حفل التواقيع مجموعة من المؤلفات التي صدرت عن دار قصة للنشر، فوقع محمد عبد الرحمن العيدروس كتاب «الوعود الربانية».. رحلة استثنائية في بديع آيات الله عز وجل، ووقعت موزة عمران «أول كل الأشياء» ووقعت حمدة سالم «كنف»، فيما وقع د. علي سالمين بادعام رواية «عفواً.. لست حمبكلي» وجاء فيه: «ليس عيباً أن يسقط المرء ولكن العيب أن يستمر في السقوط تلو السقوط دون أن يحاول النهوض مرة بعد مرة»، ووقعت الإعلامية منية برناط روايتها «مدينة الضباع».. وجاء فيها: «اقتنعت سعاد بأن الأمور لم ولن تبقى على حالها بعد أن خرجت من السجن، زادت تحجراً والأحباء صاروا فرقاء، والوجوه تنوعت أقنعتها، أصبح القرب منها إثماً، حتى أخواتها اللاتي صرفت عليهن دم قلبها تنكرن لوجودها بينهن».
ووقع محمد ثاني «أنا في يدك» كما وقعت دعاء الشعيبي قصة «سميرة»، ووقع علي الطنيجي «من نبض الخاطر»، فيما وقعت عائشة الظاهري «لكنه صديقي»، ووقع يحيى الغنيمي «يين يانغ».
وقع محمد الجوكر «50 عاماً، وطن من ذهب.. كرة الإمارات من البدايات إلى الإنجازات» وصدر عن الأرشيف الوطني، ولخص الكاتب فكرة كتابه بعبارات موجزة مثل: «البداية، القادة.. دعم بلا حدود للعبة، كرة الإمارات.. من المهد إلى المجد، دخول اللعبة.. حكاية في كل إمارة، كرة الإمارات إلى العالمية».
ووقع عبد النور سامي «60 حيلة.. هكذا سيتم النصب عليك»، كما وقع أحمد السيد أبو مكي «1948 حرب لم تنته»، ووقعت د. سالي مجدي مجموعتها القصصية «ما قبل الهيستريا»، ووقع حمدان العامري كتابه «ما لم تقله أمي»، ووقعت د. مانيا سويد روايتها «وجدان».
وعن دائرة الثقافة في الشارقة وقع أسامة شيخ إدريس كتابه «النهر يعرف أكثر»، كما وقعت أمينة حسين علي «أصبحت أقوى».
وعن دار الأهلية في عمّان وقعت الكاتبة غادة الخوري روايتها «يوم نامت ليلى» وهو عمل ينطلق من الذات إلى الإنساني في حكاية تتكامل فصولها بتحويل مشاعر الذكريات إلى سردِ حيّ لا يشبه سوى إعادة عيش الماضي بوصفه لحظة راهنة، تدور أحداث الرواية بين لبنان والشارقة، لكن المكان في الرواية ليس مركزياً، بل يتوارى قليلاً ليفسح للتأملات أن تأخذ القارئ في رحلة إلى عالم الأم وقريباتها، وإلى مواقف تنبض بمديح الأم ومناجاتها، بعد رحيلها إثر إصابتها بالسرطان.
د. عبد السميع الأنيس وقع كتابه «سور قرآنية»، وعن «التبراة» للنشر وقعت نورة الحمادي روايتها «كانت»، كما وقع عبدالله ناصر العامري كتابه «الاتجاه شرقاً» وهو دبلوماسي سابق درس علوم الطيران والعلوم السياسية، وله إسهامات رياضة وإنسانية متنوعة وحصل على جائزة الشخصية الاتحادية لعام 2014.
وقع الزميل الكاتب د. حسن مدن كتابه الجديد «حداثة ظهرها إلى الجدار» وصدر عن دار «الرافدين» والكتاب يقرأ التحولات الثقافية في مجتمعات الخليج والجزيرة العربية، ويقدم فيه المؤلف قراءة تاريخية نقدية موسعة لمختلف المناحي الثقافية من الأدب، وصولاً لإشكالات التحقيب الثقافي.
ووقعت الكاتبة الهندية سيثارا بالفار ديوانها «فلاي»، وهو عبارة عن «مختارات شعرية»، ووقعت الكاتبة الباكستانية وجيهة بلال «الأنا الواعية»، ووقعت شيخة كاسب كتابها الوجداني «ماذا تعرف عن حبي يا حبيبي».
ووقع الكاتب عامر طهبوب مجموعة من أعماله: رواية «أوراق هارون»، ورواية «في حضرة إبراهيم»و«أيام القلم» وكتابه «حوارات» الذي ينكش الذاكرة من خلال السرد السياسي.
ووقع الشاعر حمزة القناوي ديوانيه الشعريين: «لا شيء يضاهي وجعي» وصدر عن دار الربى النشر في الجيزة و«في موعد الغيوم» وصدر عن دارة الثقافة في الشارقة.
وقع الكاتب والباحث الإماراتي عبدالله الطابور كتابه «التعليم التقليدي في الإمارات» وصدر عن هيئة الشارقة للوثائق والأرشيف، وهو كما جاء في مقدمته «يتحدث عن تاريخ الحياة التعليمية في إمارات ما قبل الاتحاد وما بعده ويرصد مسيرة تعليمية تربو على قرن من الزمان، وتتجلى قيمته وتتبدى أهميته في كونه وثيقة علمية يستلهم منها المربون وعلماء الاجتماع والمؤرخون معاني جليلة في الصبر والمثابرة وبناء الإنسان ورفعة الأوطان».
وعن مركز زايد للدراسات والبحوث، وقع الروائي محمد الحبسي «المتاحف الخاصة في الإمارات»، وجاء على غلافه: «يأمل مركز زايد للبحوث في أن يسهم هذا الكتاب في حفظ جميع ما كتب عن تراث الإمارات وتاريخها المجيد، حيث يعتبر الكتاب أول مرجع علمي يتناول المتاحف الخاصة».
وعن معهد الشارقة للتراث وقع خالد الشحي «السنع الإماراتي»، كما وقع عبيد محمد الجريشي قصة «باقات اللوتس» وموضوعها يدور حول الوجدان والعاطفة واللهفة والحنين.
وعن دار الفكر الجديد وقعت حنين مكي كتاب «50 فكرة من كتاب قوة المعنى»، ووقعت ميثاء أحمد قصة «عذبة» وصدرت عن ماكولي للنشر.
وشهد حفل التواقيع مجموعة من المؤلفات التي صدرت عن دار قصة للنشر، فوقع محمد عبد الرحمن العيدروس كتاب «الوعود الربانية».. رحلة استثنائية في بديع آيات الله عز وجل، ووقعت موزة عمران «أول كل الأشياء» ووقعت حمدة سالم «كنف»، فيما وقع د. علي سالمين بادعام رواية «عفواً.. لست حمبكلي» وجاء فيه: «ليس عيباً أن يسقط المرء ولكن العيب أن يستمر في السقوط تلو السقوط دون أن يحاول النهوض مرة بعد مرة»، ووقعت الإعلامية منية برناط روايتها «مدينة الضباع».. وجاء فيها: «اقتنعت سعاد بأن الأمور لم ولن تبقى على حالها بعد أن خرجت من السجن، زادت تحجراً والأحباء صاروا فرقاء، والوجوه تنوعت أقنعتها، أصبح القرب منها إثماً، حتى أخواتها اللاتي صرفت عليهن دم قلبها تنكرن لوجودها بينهن».
ووقع محمد ثاني «أنا في يدك» كما وقعت دعاء الشعيبي قصة «سميرة»، ووقع علي الطنيجي «من نبض الخاطر»، فيما وقعت عائشة الظاهري «لكنه صديقي»، ووقع يحيى الغنيمي «يين يانغ».
وقع محمد الجوكر «50 عاماً، وطن من ذهب.. كرة الإمارات من البدايات إلى الإنجازات» وصدر عن الأرشيف الوطني، ولخص الكاتب فكرة كتابه بعبارات موجزة مثل: «البداية، القادة.. دعم بلا حدود للعبة، كرة الإمارات.. من المهد إلى المجد، دخول اللعبة.. حكاية في كل إمارة، كرة الإمارات إلى العالمية».
ووقع عبد النور سامي «60 حيلة.. هكذا سيتم النصب عليك»، كما وقع أحمد السيد أبو مكي «1948 حرب لم تنته»، ووقعت د. سالي مجدي مجموعتها القصصية «ما قبل الهيستريا»، ووقع حمدان العامري كتابه «ما لم تقله أمي»، ووقعت د. مانيا سويد روايتها «وجدان».
وعن دائرة الثقافة في الشارقة وقع أسامة شيخ إدريس كتابه «النهر يعرف أكثر»، كما وقعت أمينة حسين علي «أصبحت أقوى».
وعن دار الأهلية في عمّان وقعت الكاتبة غادة الخوري روايتها «يوم نامت ليلى» وهو عمل ينطلق من الذات إلى الإنساني في حكاية تتكامل فصولها بتحويل مشاعر الذكريات إلى سردِ حيّ لا يشبه سوى إعادة عيش الماضي بوصفه لحظة راهنة، تدور أحداث الرواية بين لبنان والشارقة، لكن المكان في الرواية ليس مركزياً، بل يتوارى قليلاً ليفسح للتأملات أن تأخذ القارئ في رحلة إلى عالم الأم وقريباتها، وإلى مواقف تنبض بمديح الأم ومناجاتها، بعد رحيلها إثر إصابتها بالسرطان.
د. عبد السميع الأنيس وقع كتابه «سور قرآنية»، وعن «التبراة» للنشر وقعت نورة الحمادي روايتها «كانت»، كما وقع عبدالله ناصر العامري كتابه «الاتجاه شرقاً» وهو دبلوماسي سابق درس علوم الطيران والعلوم السياسية، وله إسهامات رياضة وإنسانية متنوعة وحصل على جائزة الشخصية الاتحادية لعام 2014.
وقع الزميل الكاتب د. حسن مدن كتابه الجديد «حداثة ظهرها إلى الجدار» وصدر عن دار «الرافدين» والكتاب يقرأ التحولات الثقافية في مجتمعات الخليج والجزيرة العربية، ويقدم فيه المؤلف قراءة تاريخية نقدية موسعة لمختلف المناحي الثقافية من الأدب، وصولاً لإشكالات التحقيب الثقافي.
ووقعت الكاتبة الهندية سيثارا بالفار ديوانها «فلاي»، وهو عبارة عن «مختارات شعرية»، ووقعت الكاتبة الباكستانية وجيهة بلال «الأنا الواعية»، ووقعت شيخة كاسب كتابها الوجداني «ماذا تعرف عن حبي يا حبيبي».
ووقع الكاتب عامر طهبوب مجموعة من أعماله: رواية «أوراق هارون»، ورواية «في حضرة إبراهيم»و«أيام القلم» وكتابه «حوارات» الذي ينكش الذاكرة من خلال السرد السياسي.
ووقع الشاعر حمزة القناوي ديوانيه الشعريين: «لا شيء يضاهي وجعي» وصدر عن دار الربى النشر في الجيزة و«في موعد الغيوم» وصدر عن دارة الثقافة في الشارقة.