نُشر في الخليج 15514
بتاريخ
كتب كتب كتب
مؤلفات في الرواية والشعر والنقد
حفل ركن التوقيعات في معرض الشارقة للكتاب في إكسبو الشارقة بالعديد من الإصدارات التي وقعها مؤلفوها وجمعت عدة أجناس أدبية بين النقد والدراسة والشعر والرواية والفنون التشكيلية.
وقعت خولة حسن الحديد كتابها «الصورة الشعرية عند شاعرات الحداثة في الإمارات – نماذج» وصدر عن دار العلوم للطباعة والنشر في دمشق. والكتاب يتقصى جماليات الصورة الشعرية ومصادرها ومنابعها ووظائفها، دراسة تحليل المضمون لنماذج ثلاث شاعرات إماراتيات (ميسون صقر القاسمي، نجوم الغانم، عائشة البوسميط) اللواتي اتخذن قصيدة النثر شكلاً لإبداعهن الشعري وينتمين لتيار الحداثة في الإبداع الأدبي.
عن المجلس الوطني للإعلام وقع حسن بحمد كتابه «الوطنية والمواطنة- الإمارات نموذجاً».
وعن دار فضاءات للنشر والتوزيع في الأردن وقع فادي السيد كتاب «الأمر برمته».
د. فيصل حردان السليسل كتابه وقع «المهارات الاجتماعية للأطفال التوحديين» وصدر عن دار المسيلة للنشر في الكويت، جاء في الكتاب: «يعد التوحد من اضطرابات النمو المعقدة التي تظهر في مرحلة مبكرة من العمر وتستمر مدى الحياة، وقد يظهر لدى الأطفال خلال السنوات الثلاث الأولى».
ضمن أنشطة المكتب الثقافي والإعلامي بالمجلس الأعلى للأسرة، وقعت أسماء الزرعوني، وسعدية المفرح كتاب «حديث العزلة» وهو مؤلف يحتوي على مقدمة و23 نصاً و23 لوحة ل23 كاتبة خليجية، وهي نصوص تتناول الواقع الذي يمر به العالم بسبب وباء كورونا المستجد، ويعد الكتاب التجربة الثانية للمكتب الثقافي والإعلامي بالمجلس في التأليف الجماعي لكتاب واحد.
وقعت د. زينب الياسي «الدراسات الفائزة بجائزة الشارقة لإبداعات المرأة الخليجية» صدر عن المكتب الثقافي والإعلامي، جاء في مقدمته: «يحتوي هذا المؤلف على الدراستين الفائزتين في الدورة الثانية من جائزة الشارقة لإبداعات المرأة الخليجية، ولقد رأينا أن تقدم الدراسات الأدبية بالذات للجائزة إيماناً منا بأهمية البحوث في التنمية الثقافية ودعم الإبداع الأدبي بما يليق به من فكر ولغة وثقافة».
وفي النقد أيضاً وقعت د. دلال عنبتاوي كتابها «بين أروقة النقد.. دراسات تطبيقية في الرواية والقصة والشعر».
وقعت الشاعرة ساجدة الموسوي ديوانها «بكيت العراق» وصدر عن فضاءات في عمان، ومن أجوائه: «كان العيش رغيدا / وكلام الناس بوقت الشاي كطعم السكر / في رمشة عيد هبت ريح فارتجفت أبواب البيت / حط غراب فانكسر المصباح / الضوء تبعثر / ماذا حل بنا؟».
ووقع الكاتب محمد إدريس كتابه «حصاد الأيام» وصدر عن دار البرهان في الشارقة.
وقع الكاتب والمترجم محمد نزار حمصي ديوانه الشعري «الشياطين والملائكة.. أسطورة ليليث»، ومن أجوائه: «الصمت المطبق / يتمرغ فوق الجدران / والحزم يطارد أشلائي في كل مكان / يا قلبي النازف / يا قلبي عبر الأزمان / الموت بداخلك استشري / وكذا الأحزان».
وعن فضاءات وقعت الشاعرة همسة يونس «قرصة حب.. رسائل أم» وهو كما تقول: «مواقف حقيقية جداً، حد الاختناق وأي تشابه بين المواقف المذكورة سلبية كانت أو إيجابية مع مواقف مررتم بها ليست أبداً من باب الصدفة».
الشاعر نوزاد جدعان وقع «بطولة مطلقة» وصدر عن “أمل الجديدة للطباعة” في دمشق، وهو مسرحية وصلت القائمة القصيرة لجائزة كاتب ياسين العالمية للمسرح بالجزائر 2015.
وعن دار «الآن ناشرون» وقعت الشاعرة أمل المشايخ كتابها «مئة عام من التهليس» والكتاب يتحدث عن أثر إبداعي خلفه الراحل الشاعر عاطف الفراية، وله صلة بالكتابة الساخرة.
وعن دار تموز ديموزي وقع الكاتب الموريتاني محمد سالم سناد، ديوانه «أزهار المستحيل».
وعن السيرة الحياتية والمهنية لسعيد لوتاه وقع أسامة رقيعة كتابه «عبقرية سعيد لوتاه»، يتناول فيه ملامح من ذكرياته مع مؤسس أول بنك إسلامي في العالم.
وقع شهاب الكعبي روايته الخامسة «بين الجسر والساحة» وصدرت دار كتاب للنشر والتوزيع. ووقعت الكاتبة رولا الأدهمي روايتها «تائهة في زمن النسيان». كما وقع الكاتب عبد العظيم إسماعيل «ضياع في هامبورغ» وصدرت عن دار فضاءات.
بدوره وقع الكاتب كرم صمصوم روايته الصادرة عن دار فضاءات «لماذا لا تطير الكلاب؟».
وعن معهد الشارقة للتراث وقع التشكيلي والمسرحي د.محمد يوسف «الفن في الإمارات من الاستعارة التراثية إلى ما بعد الحداثة».. وجاء على غلاف الكتاب: «تعتبر الحركة التشكيلية المعاصرة في الإمارات من أسرع الحركات الفنية المعاصرة، على مستوى الوطن العربي، لأنها بدأت من حيث انتهى الآخرون وعلى الرغم من تماثلها مع أقطار أخرى إلا أنها تخطت الزمن وواكبت التطور الهائل الذي مرت به مستفيدة من نمو الوعي الفكري والتقدم الاقتصادي والسياسي لدى قادة الفكر في جميع المجالات، والكتاب يقدم إضافة جديدة على صعيد التشكيل الإماراتي».
وقعت خولة حسن الحديد كتابها «الصورة الشعرية عند شاعرات الحداثة في الإمارات – نماذج» وصدر عن دار العلوم للطباعة والنشر في دمشق. والكتاب يتقصى جماليات الصورة الشعرية ومصادرها ومنابعها ووظائفها، دراسة تحليل المضمون لنماذج ثلاث شاعرات إماراتيات (ميسون صقر القاسمي، نجوم الغانم، عائشة البوسميط) اللواتي اتخذن قصيدة النثر شكلاً لإبداعهن الشعري وينتمين لتيار الحداثة في الإبداع الأدبي.
عن المجلس الوطني للإعلام وقع حسن بحمد كتابه «الوطنية والمواطنة- الإمارات نموذجاً».
وعن دار فضاءات للنشر والتوزيع في الأردن وقع فادي السيد كتاب «الأمر برمته».
د. فيصل حردان السليسل كتابه وقع «المهارات الاجتماعية للأطفال التوحديين» وصدر عن دار المسيلة للنشر في الكويت، جاء في الكتاب: «يعد التوحد من اضطرابات النمو المعقدة التي تظهر في مرحلة مبكرة من العمر وتستمر مدى الحياة، وقد يظهر لدى الأطفال خلال السنوات الثلاث الأولى».
ضمن أنشطة المكتب الثقافي والإعلامي بالمجلس الأعلى للأسرة، وقعت أسماء الزرعوني، وسعدية المفرح كتاب «حديث العزلة» وهو مؤلف يحتوي على مقدمة و23 نصاً و23 لوحة ل23 كاتبة خليجية، وهي نصوص تتناول الواقع الذي يمر به العالم بسبب وباء كورونا المستجد، ويعد الكتاب التجربة الثانية للمكتب الثقافي والإعلامي بالمجلس في التأليف الجماعي لكتاب واحد.
وقعت د. زينب الياسي «الدراسات الفائزة بجائزة الشارقة لإبداعات المرأة الخليجية» صدر عن المكتب الثقافي والإعلامي، جاء في مقدمته: «يحتوي هذا المؤلف على الدراستين الفائزتين في الدورة الثانية من جائزة الشارقة لإبداعات المرأة الخليجية، ولقد رأينا أن تقدم الدراسات الأدبية بالذات للجائزة إيماناً منا بأهمية البحوث في التنمية الثقافية ودعم الإبداع الأدبي بما يليق به من فكر ولغة وثقافة».
وفي النقد أيضاً وقعت د. دلال عنبتاوي كتابها «بين أروقة النقد.. دراسات تطبيقية في الرواية والقصة والشعر».
وقعت الشاعرة ساجدة الموسوي ديوانها «بكيت العراق» وصدر عن فضاءات في عمان، ومن أجوائه: «كان العيش رغيدا / وكلام الناس بوقت الشاي كطعم السكر / في رمشة عيد هبت ريح فارتجفت أبواب البيت / حط غراب فانكسر المصباح / الضوء تبعثر / ماذا حل بنا؟».
ووقع الكاتب محمد إدريس كتابه «حصاد الأيام» وصدر عن دار البرهان في الشارقة.
وقع الكاتب والمترجم محمد نزار حمصي ديوانه الشعري «الشياطين والملائكة.. أسطورة ليليث»، ومن أجوائه: «الصمت المطبق / يتمرغ فوق الجدران / والحزم يطارد أشلائي في كل مكان / يا قلبي النازف / يا قلبي عبر الأزمان / الموت بداخلك استشري / وكذا الأحزان».
وعن فضاءات وقعت الشاعرة همسة يونس «قرصة حب.. رسائل أم» وهو كما تقول: «مواقف حقيقية جداً، حد الاختناق وأي تشابه بين المواقف المذكورة سلبية كانت أو إيجابية مع مواقف مررتم بها ليست أبداً من باب الصدفة».
الشاعر نوزاد جدعان وقع «بطولة مطلقة» وصدر عن “أمل الجديدة للطباعة” في دمشق، وهو مسرحية وصلت القائمة القصيرة لجائزة كاتب ياسين العالمية للمسرح بالجزائر 2015.
وعن دار «الآن ناشرون» وقعت الشاعرة أمل المشايخ كتابها «مئة عام من التهليس» والكتاب يتحدث عن أثر إبداعي خلفه الراحل الشاعر عاطف الفراية، وله صلة بالكتابة الساخرة.
وعن دار تموز ديموزي وقع الكاتب الموريتاني محمد سالم سناد، ديوانه «أزهار المستحيل».
وعن السيرة الحياتية والمهنية لسعيد لوتاه وقع أسامة رقيعة كتابه «عبقرية سعيد لوتاه»، يتناول فيه ملامح من ذكرياته مع مؤسس أول بنك إسلامي في العالم.
وقع شهاب الكعبي روايته الخامسة «بين الجسر والساحة» وصدرت دار كتاب للنشر والتوزيع. ووقعت الكاتبة رولا الأدهمي روايتها «تائهة في زمن النسيان». كما وقع الكاتب عبد العظيم إسماعيل «ضياع في هامبورغ» وصدرت عن دار فضاءات.
بدوره وقع الكاتب كرم صمصوم روايته الصادرة عن دار فضاءات «لماذا لا تطير الكلاب؟».
وعن معهد الشارقة للتراث وقع التشكيلي والمسرحي د.محمد يوسف «الفن في الإمارات من الاستعارة التراثية إلى ما بعد الحداثة».. وجاء على غلاف الكتاب: «تعتبر الحركة التشكيلية المعاصرة في الإمارات من أسرع الحركات الفنية المعاصرة، على مستوى الوطن العربي، لأنها بدأت من حيث انتهى الآخرون وعلى الرغم من تماثلها مع أقطار أخرى إلا أنها تخطت الزمن وواكبت التطور الهائل الذي مرت به مستفيدة من نمو الوعي الفكري والتقدم الاقتصادي والسياسي لدى قادة الفكر في جميع المجالات، والكتاب يقدم إضافة جديدة على صعيد التشكيل الإماراتي».