نُشر في الخليج 15512
بتاريخ
كتب كتب كتب
19 كتاباً في التراث والرواية والشعر
وقع 19 كاتباً في مركز إكسبو الشارقة ضمن فعاليات معرض الشارقة الدولي للكتاب، جديد مؤلفاتهم من الكتب التي توزعت موضوعاتها بين كتب التراث الشعبي والرواية والسرد القصصي، وكتب التقانة الرقمية.
وقع عبدالله بن دلموك النسخة الإنجليزية من كتابه «السنع.. قيم وعادات وتقاليد أهل الإمارات» وصدر عن مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث.. بدأ الكاتب مؤلفه بمقدمة من أقوال المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، بشأن السنع: «بدون الأخلاق وبدون حسن السلوك وبدون العلم لا تستطيع الأمم أن تبني أجيالها والقيام بواجباتها، وإنما حضارات الأمم بالعلم وحسن الخلق ومعرفة الماضي والتطلع للحاضر والمستقبل».
يعرف ابن دلموك كلمة السنع اصطلاحياً ولغوياً، فهي من أصل فصيح وتعني الأدب والأخلاق النبيلة والاحترام والتربية.
في خاتمة الكتاب يقول ابن دلموك: «لا شك أن التراث أولوية ملحة على الصعيد الدولي للأمم كافة وتوثيقه في الكتب والمجلدات ضرورة لتناقله عبر الأجيال».
الكاتبة والإعلامية عائشة سلطان وقعت كتابها «هوامش في المدن والسفر والرحيل» وهو ينتمي لأدب الرحلات وصدر عن الدار المصرية اللبنانية، وجاء على غلاف الكتاب: تأخذ الكاتبة القارئ في رحلة تنطلق من دبي القديمة وشوارع الفريج؛ حيث نشأت وحكاوي جدتها، إلى مطارات وعواصم العالم، تتحرك الكاتبة بين السطور برشاقة من اعتاد التنقل تحت سماوات مختلفة فتكتشف –كقارىء- أنك ترى المدينة من زاوية مختلفة وعين أخرى حتى لوكنت من أهلها، فتحت سماء القاهرة، تقرأ عن شوارع تسير فيها يومياً لكنك لا تلتفت لمواطن جمالها.
الكاتبة مريم الكندي كتابها وقعت «جزيرة قيس.. دراسة في الأحوال السياسية والحضارية» وصدر عن معهد الشارقة للتراث.
وعن مكتبة الصفاء وقعت ميثاء الدرمكي روايتها «حكايتي المخفية».. جاء على غلاف الكتاب: «صحوت ذات يوم والوحدة تغشاني وكأنني خلقت في هذا العالم وحدي، وكأن أمي وضعتني وهجرتني، أحسست بغربة.. غربة نفسية عميقة، فأنا الغريبة وإن كنت بيت أحبائي».
ووقع د. سمر روحي الفيصل كتابه «عالم السرديات» وصدر عن دائرة الثقافة في الشارقة .
وعن معهد الشارقة للتراث وقع الكاتب نجيب الشامسي كتابيه «الإمارات في سفينة الماضي» و«الألعاب والألغاز الشعبية».. جاء على غلاف كتابه الثاني: «لكل أمة تراثها الشعبي الذي تتوارثه الأجيال وكل مرحلة من مراحل تطور الأمة وتاريخها تفرز إضافة خاصة بها إلى هذا التراث وفقاً للمتغيرات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية المصاحبة لهذه المرحلة، والألعاب الشعبية – موضوع الكتاب جزء من هذا التراث وشكل من أشكال الأدب الشعبي ومن خلالها تتضح خصوصية هذا التراث».
وعن معهد الشارقة للتراث، كذلك وقع محمد الأستاذ كتابه «فراديس الشرق».
كما وقعت الدكتورة أديم ناصر الأنصاري كتابها «سندسباد / عشرون ليلة عن ألف ليلة» وهو عبارة عن محاكاة قصصية لألف ليلة وليلة.
ميسون الأنصاري وقعت كتابها «سواليف سكيك.. قصص من التراث الشعبي في الشارقة» وصدر عن معهد الشارقة للتراث.
في باب الرواية وقع الشاعر والكاتب عادل خزام روايته «الحياة بعين ثالثة» وصدر عن دار خطوط وظلال في العاصمة الأردنية، الكتاب بحسب النقاد يشكل إضافة نوعية مهمة إلى تجربة الكاتب الذي يعتمد أسلوب المزج بين أنماط الكتابة المختلفة لإبداع شكل جديد ومبتكر في فن التعبير الأدبي. وهو عبارة عن رحلة يقوم بها كل من الشاعر والحكيم، وهما يعبران الأرض، ويسجلان مشاهداتهما حول الوجود.
ووقعت الكاتبة ألاء العايدي قصتها «وعادت ملاك»، كما وقعت إقبال صالح كتابها «ليلة رأس السنة» وصدرت عن المنى للنشر والتوزيع.
المستشار أحمد عبد الشافي وهو محامي بالنقض والدستورية في مصر وقع كتابه «غسل الأموال في القانون الإماراتي» وهو عبارة عن دراسة مقارنة في التشريع المصري، يتحرى التطبيقات القضائية وسبل التعاون الدولي، كما وقع عبد الشافي كتابه الثاني «المسؤولية الجنائية لمديري الشركات ذات المسؤولية المحدودة / دراسة مقارنة في نظام القانون الإماراتي والمصري».
وعن دار أزمنة للنشر والتوزيع في الأردن، وقعت الكاتبة سميحة التميمي ديوانها الشعري «السيدة التي تسكن أعلى المدينة».
ووقعت الكاتبة أسماء كيرباش روايتها التي جاءت في جزأين باللغة الإنجليزية بعنوان «ليساث» و«شاولا»، وهما نجمان ينتميان لمجموعة العقرب.
وفي باب التكنولوجيا وقع الدكتور سعيد الظاهري ورانجيت راجان كتابهما «الأمة الرقمية» وصدر عن موتيفيت للنشر والتوزيع.
الكاتب سهيل بن معلا وقع كتابه «طاولة كيرم»، ووقع أحمد فراج العجمي كتاب «خديجة بنت خويلد»، كما وقعت الكاتبة الكندية غولنارا عمر كتابها «الطفل في الداخل».
وقع عبدالله بن دلموك النسخة الإنجليزية من كتابه «السنع.. قيم وعادات وتقاليد أهل الإمارات» وصدر عن مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث.. بدأ الكاتب مؤلفه بمقدمة من أقوال المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، بشأن السنع: «بدون الأخلاق وبدون حسن السلوك وبدون العلم لا تستطيع الأمم أن تبني أجيالها والقيام بواجباتها، وإنما حضارات الأمم بالعلم وحسن الخلق ومعرفة الماضي والتطلع للحاضر والمستقبل».
يعرف ابن دلموك كلمة السنع اصطلاحياً ولغوياً، فهي من أصل فصيح وتعني الأدب والأخلاق النبيلة والاحترام والتربية.
في خاتمة الكتاب يقول ابن دلموك: «لا شك أن التراث أولوية ملحة على الصعيد الدولي للأمم كافة وتوثيقه في الكتب والمجلدات ضرورة لتناقله عبر الأجيال».
الكاتبة والإعلامية عائشة سلطان وقعت كتابها «هوامش في المدن والسفر والرحيل» وهو ينتمي لأدب الرحلات وصدر عن الدار المصرية اللبنانية، وجاء على غلاف الكتاب: تأخذ الكاتبة القارئ في رحلة تنطلق من دبي القديمة وشوارع الفريج؛ حيث نشأت وحكاوي جدتها، إلى مطارات وعواصم العالم، تتحرك الكاتبة بين السطور برشاقة من اعتاد التنقل تحت سماوات مختلفة فتكتشف –كقارىء- أنك ترى المدينة من زاوية مختلفة وعين أخرى حتى لوكنت من أهلها، فتحت سماء القاهرة، تقرأ عن شوارع تسير فيها يومياً لكنك لا تلتفت لمواطن جمالها.
الكاتبة مريم الكندي كتابها وقعت «جزيرة قيس.. دراسة في الأحوال السياسية والحضارية» وصدر عن معهد الشارقة للتراث.
وعن مكتبة الصفاء وقعت ميثاء الدرمكي روايتها «حكايتي المخفية».. جاء على غلاف الكتاب: «صحوت ذات يوم والوحدة تغشاني وكأنني خلقت في هذا العالم وحدي، وكأن أمي وضعتني وهجرتني، أحسست بغربة.. غربة نفسية عميقة، فأنا الغريبة وإن كنت بيت أحبائي».
ووقع د. سمر روحي الفيصل كتابه «عالم السرديات» وصدر عن دائرة الثقافة في الشارقة .
وعن معهد الشارقة للتراث وقع الكاتب نجيب الشامسي كتابيه «الإمارات في سفينة الماضي» و«الألعاب والألغاز الشعبية».. جاء على غلاف كتابه الثاني: «لكل أمة تراثها الشعبي الذي تتوارثه الأجيال وكل مرحلة من مراحل تطور الأمة وتاريخها تفرز إضافة خاصة بها إلى هذا التراث وفقاً للمتغيرات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية المصاحبة لهذه المرحلة، والألعاب الشعبية – موضوع الكتاب جزء من هذا التراث وشكل من أشكال الأدب الشعبي ومن خلالها تتضح خصوصية هذا التراث».
وعن معهد الشارقة للتراث، كذلك وقع محمد الأستاذ كتابه «فراديس الشرق».
كما وقعت الدكتورة أديم ناصر الأنصاري كتابها «سندسباد / عشرون ليلة عن ألف ليلة» وهو عبارة عن محاكاة قصصية لألف ليلة وليلة.
ميسون الأنصاري وقعت كتابها «سواليف سكيك.. قصص من التراث الشعبي في الشارقة» وصدر عن معهد الشارقة للتراث.
في باب الرواية وقع الشاعر والكاتب عادل خزام روايته «الحياة بعين ثالثة» وصدر عن دار خطوط وظلال في العاصمة الأردنية، الكتاب بحسب النقاد يشكل إضافة نوعية مهمة إلى تجربة الكاتب الذي يعتمد أسلوب المزج بين أنماط الكتابة المختلفة لإبداع شكل جديد ومبتكر في فن التعبير الأدبي. وهو عبارة عن رحلة يقوم بها كل من الشاعر والحكيم، وهما يعبران الأرض، ويسجلان مشاهداتهما حول الوجود.
ووقعت الكاتبة ألاء العايدي قصتها «وعادت ملاك»، كما وقعت إقبال صالح كتابها «ليلة رأس السنة» وصدرت عن المنى للنشر والتوزيع.
المستشار أحمد عبد الشافي وهو محامي بالنقض والدستورية في مصر وقع كتابه «غسل الأموال في القانون الإماراتي» وهو عبارة عن دراسة مقارنة في التشريع المصري، يتحرى التطبيقات القضائية وسبل التعاون الدولي، كما وقع عبد الشافي كتابه الثاني «المسؤولية الجنائية لمديري الشركات ذات المسؤولية المحدودة / دراسة مقارنة في نظام القانون الإماراتي والمصري».
وعن دار أزمنة للنشر والتوزيع في الأردن، وقعت الكاتبة سميحة التميمي ديوانها الشعري «السيدة التي تسكن أعلى المدينة».
ووقعت الكاتبة أسماء كيرباش روايتها التي جاءت في جزأين باللغة الإنجليزية بعنوان «ليساث» و«شاولا»، وهما نجمان ينتميان لمجموعة العقرب.
وفي باب التكنولوجيا وقع الدكتور سعيد الظاهري ورانجيت راجان كتابهما «الأمة الرقمية» وصدر عن موتيفيت للنشر والتوزيع.
الكاتب سهيل بن معلا وقع كتابه «طاولة كيرم»، ووقع أحمد فراج العجمي كتاب «خديجة بنت خويلد»، كما وقعت الكاتبة الكندية غولنارا عمر كتابها «الطفل في الداخل».