نُشر في الخليج 15511
بتاريخ
كتب كتب كتب
32 كتاباً في مجالات المعرفة
تصدرت مؤلفات التراث الإماراتي والدراسات والبحوث، مشهد ركن توقيعات اليوم الثالث، في معرض الشارقة للكتاب، ودفع المؤلفون بكتب في شتى مجالات الأدب والمعرفة، إضافة إلى مؤلفات حول الشرطة والقانون. ومن إصدارات معهد الشارقة للتراث، وقع كل من د. حمد بن محمد بن صراي، وعبد الله بن خلفان الهامور، على كتابيهما «اليازرة... بين الأداء الفني والعمل الحرفي»، واليازرة هي بمثابة آلة تستخدم في ري المحاصيل، ويطلق عليها كذلك «مضخة الثور»، وهي مثل الساقية في بعض بلدان العالم العربي الأخرى.
كما قام د. حمد بن صراي بالتوقيع على كتاب له حمل عنوان «العملات الساسانية... دراسة لثماني عشرة عملة ساسانية في متحف الفجيرة الوطني».
كما وقع الفنان علي خميس السويدي على كتابه «فنون أصيلة في الذاكرة»، ويتناول فيه فن «العيالة»، كواحد من الفنون الشعبية الإماراتية التي تمثل جزءاً من التراث في الإمارات.
الكاتبة موزة محمد بن خادم وقعت على كتابها «رحلة المقيظ في التراث الثقافي الإماراتي»، وتعتبر رحلة المقيظ واحدة من الطقوس المهمة التي مارسها الإماراتيون قديماً.
أما الكاتب محمد عبد الله الحساني، فقد وقع على كتابه «لمحات إلى الدلالات اللغوية لأسماء المواضع الشرقية من الإمارات»، والبحث هو محاولة لمعرفة المعاني اللغوية لعدد من الأمكنة في المنطقة الشرقية من الإمارات بلغت قرابة أربعين موضعاً، مع تبيان أسباب التسمية في بعض الحالات.
فيما وقع كل د. عبد الله المغني، على كتابه «ملامح من تاريخ الإمارات من خلال كتابات الرحّالة والسياسيين الغربيين»، ود. صالح محمد زكي اللهيبي على دراسة حول كتاب محمد بن أبي السرور البكري، «نزهة الأبصار وجهينة الأخبار»، وعصام الدنمي، على كتاب «نبع الأصالة... رحلة في أعماق التراث الإماراتي».
هيئة الشارقة للوثائق والأرشيف شكلت أيضاً حضوراً مميزاً في ركن التواقيع عبر عدد من المؤلفات والدراسات في مجال البحوث، فقد وقع د. معتز محمد عثمان على دراسة حملت عنوان «تاريخ نقل الخدمات البريدية في الإمارات العربية المتحدة»، وهو يهتم بنقل الخدمات البريدية الجوية والبحرية في بدايات دولة الإمارات.
ووقع مبارك بشير مبارك، على دراسة بعنوان «نشأة الشرطة وتطورها في إمارات الساحل المتصالح»، والكتاب يغطي بدايات الشرطة النظامية في الفترة من 1955 وحتى 1971، ومراحل تطورها.
ووقعت موزة محمد الغفلي، على دراسة بعنوان «تأسيس الجمعيات النسائية في الإمارات العربية المتحدة»، وتغطي الدراسة الفترة من 1973، وحتى 2001، ويقف على الدور الكبير للنساء في الحياة العامة في الإمارات، وتحليل الظروف التي أدت لظهور الجمعيات النسائية العامة.
الأدب والإبداع الشعري والسردي والنقد، شكلت هي الأخرى حضوراً مميزاً، حيث وقع الشاعر علي العامري، على مؤلف حمل عنوان «كتاب الحدوس»، من إصدارات «خطوط وظلال للنشر والتوزيع»، ويشتمل على مختارات من ثلاث مجموعات شعرية، ويحمل الكتاب كذلك شهادات لعدد من النقاد والأدباء العرب مثل: زهير أبو شايب، ود. ضياء خضير، وخليل قنديل، ويوسف عبد العزيز، وعمر شبانة، ود. حكمت النوايسة.
ومن إصدارات اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، وقع د. سمر روحي الفيصل على كتابه «السرديات الروائية النسوية الإماراتية، ويشتمل على خمسة فصول عالجت قضايا مضمونية وفنية، متناولاً الحكاية الروائية وتحليل اللغة في السردية الإماراتية، كما يقدم تعريفاً لمصطلح النسوية وما يحيط به، كما وقع د. هيثم يحيي الخواجة على مؤلفه «المسرح المدرسي والمنظومة التربوية..المسرح الإماراتي أنموذجاً»، يقدم من خلاله الخواجة خبرته الطويلة في مجال العمل في مسرح الأطفال.
الكاتبة منى مصري، وقعت على روايتها الجديدة«اثنان بالمائة»، من إصدارات دار مداد للطباعة والنشر، وتتحدث الرواية عن حياة فتاة سورية تعشق الفن التشكيلي، وتحلم بأن تصبح رسامة، وتصطدم بالعديد من المصاعب والتناقضات الاجتماعية، والعمل يتناول التحدي والصمود في وجه مصاعب الحياة، كما وقعت سماح العيسى على روايتها «الهجير.. جنة رياح»، وهي من إصدارات فضاءات للنشر. والتوزيع، وتذهب بنا الكاتبة إلى بدايات القرن العشرين مصوّرةً تفاصيل الحياة في قرية من قرى سهل حوران، وراسمةً من خلال شخوص الرواية بعض ملامح الأحداث السياسية والاجتماعية في ذلك الزمن.
بينما وقع إياد جميل محفوظ على مؤلفه «حكايات الجميلية»، عن دار الحوار للنشر والتوزيع، وهو سرد تاريخي للحياة في أحد الأحياء السورية العريقة وهو حي الجميلية ودوره الرائد في تطوير مدينة حلب خلال القرن العشرين.
الشاعر حمزة قناوي وقع على أربعة من أعماله الشعرية الجديدة وهي«لا شيء يوجعني»، و«في موعد الغيوم»، و«أغنيات الخريف الأخيرة»، و«ديوان الأسئلة العطشى»
ووقع كل من سارة بنت عمر الحمود على مذكرات سردية حملت عنوان«قوس ولا نهاية»، من دار مدارك للنشر، ومحمد وهبة على ديوان شعر بعنوان«أريج الشوق»، ونايلة مبارك الأحبابي على مجموعتها الشعرية «البين».
هنوف الدوسري وقعت على كتابها «بذور غيرت حياتي»، الصادر عن قرطاس للنشر والتوزيع، و د. فواز عباد بن ضيف الله على كتابه «سوشي بنكهة الزعفران... يوميات إماراتي في اليابان»، ووقعت نوال حلاوة على روايتها «الشنط»، و«العنكريزية»، و«الست زبيدة»، وهي من إصدارات دار مداد للنشر والتوزيع، ومنير الحايك على دراسة نقدية بعنوان «أدبية المكان في الرواية الفلسطينية»، من دار أبعاد للنشر.
وفي مجال التنمية البشرية، وقعت د. وفاء مصطفى على مؤلفها«القوة الناعمة»، وهو يتناول القوة الناعمة في عصر المتغيرات العالمية، باعتبارها تمثل قوة جاذبية تلعب دوراً تاريخياً في بناء المجتمعات، والأوطان، وتشكل صناعة مصائر الدول من خلال ترسيخ قيم التسامح والتعايش السلمي، ونبذ العنف، والتطرف، والتعصب، والخلاف.
المؤلفات القانونية كانت حاضرة من خلال التوقيع على كتاب«الشامل في شرح قانون الإجراءات الجزائية لدولة الإمارات العربية المتحدة»، للكاتب حمد بن سعيد الكتبي، صدر عن دار الكتب والدراسات العربية.
أما في مجال كتب الأطفال فقد وقعت كل من ليسا لابونتي وشماء القاسم على مؤلفيهما«أمل تذهب إلى المريخ»، وهو باللغتين الإنجليزية والعربية.
ركن التواقيع شهد أيضاً التوقيع على مؤلفات باللغة الإنجليزية حيث وقع الكاتب د. عادل الزرعوني على مؤلفه «الحفاظ على الشركة العائلية»، والكاتبة «aswathy plackal»، على مؤلفها «البراءة المتناثرة» .
كما قام د. حمد بن صراي بالتوقيع على كتاب له حمل عنوان «العملات الساسانية... دراسة لثماني عشرة عملة ساسانية في متحف الفجيرة الوطني».
كما وقع الفنان علي خميس السويدي على كتابه «فنون أصيلة في الذاكرة»، ويتناول فيه فن «العيالة»، كواحد من الفنون الشعبية الإماراتية التي تمثل جزءاً من التراث في الإمارات.
الكاتبة موزة محمد بن خادم وقعت على كتابها «رحلة المقيظ في التراث الثقافي الإماراتي»، وتعتبر رحلة المقيظ واحدة من الطقوس المهمة التي مارسها الإماراتيون قديماً.
أما الكاتب محمد عبد الله الحساني، فقد وقع على كتابه «لمحات إلى الدلالات اللغوية لأسماء المواضع الشرقية من الإمارات»، والبحث هو محاولة لمعرفة المعاني اللغوية لعدد من الأمكنة في المنطقة الشرقية من الإمارات بلغت قرابة أربعين موضعاً، مع تبيان أسباب التسمية في بعض الحالات.
فيما وقع كل د. عبد الله المغني، على كتابه «ملامح من تاريخ الإمارات من خلال كتابات الرحّالة والسياسيين الغربيين»، ود. صالح محمد زكي اللهيبي على دراسة حول كتاب محمد بن أبي السرور البكري، «نزهة الأبصار وجهينة الأخبار»، وعصام الدنمي، على كتاب «نبع الأصالة... رحلة في أعماق التراث الإماراتي».
هيئة الشارقة للوثائق والأرشيف شكلت أيضاً حضوراً مميزاً في ركن التواقيع عبر عدد من المؤلفات والدراسات في مجال البحوث، فقد وقع د. معتز محمد عثمان على دراسة حملت عنوان «تاريخ نقل الخدمات البريدية في الإمارات العربية المتحدة»، وهو يهتم بنقل الخدمات البريدية الجوية والبحرية في بدايات دولة الإمارات.
ووقع مبارك بشير مبارك، على دراسة بعنوان «نشأة الشرطة وتطورها في إمارات الساحل المتصالح»، والكتاب يغطي بدايات الشرطة النظامية في الفترة من 1955 وحتى 1971، ومراحل تطورها.
ووقعت موزة محمد الغفلي، على دراسة بعنوان «تأسيس الجمعيات النسائية في الإمارات العربية المتحدة»، وتغطي الدراسة الفترة من 1973، وحتى 2001، ويقف على الدور الكبير للنساء في الحياة العامة في الإمارات، وتحليل الظروف التي أدت لظهور الجمعيات النسائية العامة.
الأدب والإبداع الشعري والسردي والنقد، شكلت هي الأخرى حضوراً مميزاً، حيث وقع الشاعر علي العامري، على مؤلف حمل عنوان «كتاب الحدوس»، من إصدارات «خطوط وظلال للنشر والتوزيع»، ويشتمل على مختارات من ثلاث مجموعات شعرية، ويحمل الكتاب كذلك شهادات لعدد من النقاد والأدباء العرب مثل: زهير أبو شايب، ود. ضياء خضير، وخليل قنديل، ويوسف عبد العزيز، وعمر شبانة، ود. حكمت النوايسة.
ومن إصدارات اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، وقع د. سمر روحي الفيصل على كتابه «السرديات الروائية النسوية الإماراتية، ويشتمل على خمسة فصول عالجت قضايا مضمونية وفنية، متناولاً الحكاية الروائية وتحليل اللغة في السردية الإماراتية، كما يقدم تعريفاً لمصطلح النسوية وما يحيط به، كما وقع د. هيثم يحيي الخواجة على مؤلفه «المسرح المدرسي والمنظومة التربوية..المسرح الإماراتي أنموذجاً»، يقدم من خلاله الخواجة خبرته الطويلة في مجال العمل في مسرح الأطفال.
الكاتبة منى مصري، وقعت على روايتها الجديدة«اثنان بالمائة»، من إصدارات دار مداد للطباعة والنشر، وتتحدث الرواية عن حياة فتاة سورية تعشق الفن التشكيلي، وتحلم بأن تصبح رسامة، وتصطدم بالعديد من المصاعب والتناقضات الاجتماعية، والعمل يتناول التحدي والصمود في وجه مصاعب الحياة، كما وقعت سماح العيسى على روايتها «الهجير.. جنة رياح»، وهي من إصدارات فضاءات للنشر. والتوزيع، وتذهب بنا الكاتبة إلى بدايات القرن العشرين مصوّرةً تفاصيل الحياة في قرية من قرى سهل حوران، وراسمةً من خلال شخوص الرواية بعض ملامح الأحداث السياسية والاجتماعية في ذلك الزمن.
بينما وقع إياد جميل محفوظ على مؤلفه «حكايات الجميلية»، عن دار الحوار للنشر والتوزيع، وهو سرد تاريخي للحياة في أحد الأحياء السورية العريقة وهو حي الجميلية ودوره الرائد في تطوير مدينة حلب خلال القرن العشرين.
الشاعر حمزة قناوي وقع على أربعة من أعماله الشعرية الجديدة وهي«لا شيء يوجعني»، و«في موعد الغيوم»، و«أغنيات الخريف الأخيرة»، و«ديوان الأسئلة العطشى»
ووقع كل من سارة بنت عمر الحمود على مذكرات سردية حملت عنوان«قوس ولا نهاية»، من دار مدارك للنشر، ومحمد وهبة على ديوان شعر بعنوان«أريج الشوق»، ونايلة مبارك الأحبابي على مجموعتها الشعرية «البين».
هنوف الدوسري وقعت على كتابها «بذور غيرت حياتي»، الصادر عن قرطاس للنشر والتوزيع، و د. فواز عباد بن ضيف الله على كتابه «سوشي بنكهة الزعفران... يوميات إماراتي في اليابان»، ووقعت نوال حلاوة على روايتها «الشنط»، و«العنكريزية»، و«الست زبيدة»، وهي من إصدارات دار مداد للنشر والتوزيع، ومنير الحايك على دراسة نقدية بعنوان «أدبية المكان في الرواية الفلسطينية»، من دار أبعاد للنشر.
وفي مجال التنمية البشرية، وقعت د. وفاء مصطفى على مؤلفها«القوة الناعمة»، وهو يتناول القوة الناعمة في عصر المتغيرات العالمية، باعتبارها تمثل قوة جاذبية تلعب دوراً تاريخياً في بناء المجتمعات، والأوطان، وتشكل صناعة مصائر الدول من خلال ترسيخ قيم التسامح والتعايش السلمي، ونبذ العنف، والتطرف، والتعصب، والخلاف.
المؤلفات القانونية كانت حاضرة من خلال التوقيع على كتاب«الشامل في شرح قانون الإجراءات الجزائية لدولة الإمارات العربية المتحدة»، للكاتب حمد بن سعيد الكتبي، صدر عن دار الكتب والدراسات العربية.
أما في مجال كتب الأطفال فقد وقعت كل من ليسا لابونتي وشماء القاسم على مؤلفيهما«أمل تذهب إلى المريخ»، وهو باللغتين الإنجليزية والعربية.
ركن التواقيع شهد أيضاً التوقيع على مؤلفات باللغة الإنجليزية حيث وقع الكاتب د. عادل الزرعوني على مؤلفه «الحفاظ على الشركة العائلية»، والكاتبة «aswathy plackal»، على مؤلفها «البراءة المتناثرة» .