نُشر في الإتحاد 17039
بتاريخ
شهر القراءة - مارس
«أبوظبي تقرأ».. فعاليات حية في شهر القراءة
كشفت دائرة التعليم والمعرفة في أبوظبي عن عودة حملة أبوظبي تقرأ احتفاءً بشهر القراءة، حيث تنظّم الدائرة أنشطة وفعاليات حيّة متاحة مجاناً على مدار شهر مارس. وتسهم الحملة في ترسيخ ثقافة القراءة كأسلوب حياة بين أفراد المجتمع، بما ينسجم مع أهداف الحملة الوطنية «الإمارات تقرأ»، والتي تهدف لإثراء ثقافة القراءة بما يسهم في بناء وتطوير جيل من قادة المستقبل المتسلحين بالثقافة والمعرفة.
قالت معالي سارة مسلم، رئيس دائرة التعليم والمعرفة في أبوظبي: «نحرص في حملة «أبوظبي تقرأ» على وضع الكتب بين أيدي أكبر شريحة من الطلبة ومجتمع أبوظبي، وتشجيعهم على تبني القراءة كأسلوب حياة بما يسهم في تحسين قدرتهم على التواصل والتعبير عن أنفسهم، بما ينسجم مع الخطة الوطنية للقراءة».
وتضم حملة «أبوظبي تقرأ» فعاليتين رئيسيتين، حيث تطلق الدائرة اعتباراً من 4 مارس الجاري أنشطة تفاعلية ومبتكرة في «حديقة أم الإمارات»، من الجمعة إلى الأحد من كل أسبوع من الشهر الجاري.
وتضم وتتضمن الفعاليات ورش عمل للكتابة الإبداعية وتصميم فواصل الكتب وجلسات التدريب اللغوية والتدريب على الرواية والإلقاء وعروض مسرح الدمى، وسيتم تخصيص الفترة الصباحية من أيام الجمعة لاستقبال الرحلات المدرسية.
كما تطلق الدائرة خلال شهر مارس فعالية المكتبة المتنقلة، والتي ستجول على المدارس، لتمكين الطلبة من توسعة نطاق معارفهم من خلال استبدال الكتب التي أتموا قراءتها بكتبٍ أخرى تتناول مواضيع جديدة.
قالت معالي سارة مسلم، رئيس دائرة التعليم والمعرفة في أبوظبي: «نحرص في حملة «أبوظبي تقرأ» على وضع الكتب بين أيدي أكبر شريحة من الطلبة ومجتمع أبوظبي، وتشجيعهم على تبني القراءة كأسلوب حياة بما يسهم في تحسين قدرتهم على التواصل والتعبير عن أنفسهم، بما ينسجم مع الخطة الوطنية للقراءة».
وتضم حملة «أبوظبي تقرأ» فعاليتين رئيسيتين، حيث تطلق الدائرة اعتباراً من 4 مارس الجاري أنشطة تفاعلية ومبتكرة في «حديقة أم الإمارات»، من الجمعة إلى الأحد من كل أسبوع من الشهر الجاري.
وتضم وتتضمن الفعاليات ورش عمل للكتابة الإبداعية وتصميم فواصل الكتب وجلسات التدريب اللغوية والتدريب على الرواية والإلقاء وعروض مسرح الدمى، وسيتم تخصيص الفترة الصباحية من أيام الجمعة لاستقبال الرحلات المدرسية.
كما تطلق الدائرة خلال شهر مارس فعالية المكتبة المتنقلة، والتي ستجول على المدارس، لتمكين الطلبة من توسعة نطاق معارفهم من خلال استبدال الكتب التي أتموا قراءتها بكتبٍ أخرى تتناول مواضيع جديدة.