نُشر في البيان 14163
بتاريخ
شهر القراءة - مارس
قراءات قصصية شابة
نظمت مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية أمسية أدبية بعنوان «قراءات قصصية شابة»، بمناسبة شهر القراءة (مارس 2019)، احتفت خلالها بمجموعة من الأصوات القصصية الشابة، التي رفدت الساحة الأدبية بدماء جديدة من كتاب القصة القصيرة، وذلك بالتعاون مع برنامج دبي الدولي للكتابة، التابع لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة.
حضر الندوة الدكتور محمد عبد الله المطوع، عضو مجلس الأمناء، وعدد من المثقفين والمهتمين، فضلاً عن الوجوه الواعدة في عالم الكتابة، حيث قرأ كل منهم قصة جاءت حسب التالي، فاطمة العامري: (ششش..!)، أمل الكعبي: (لم ينتبه لها أحد)، أحمد بن محمد: (زجاجة عطر)، ربى يونس: (النداء الأخير)، أحمد نور عبد العاطي: (يمضي السكون)، مريم الزعابي: (صور مزيّفة).
ويأتي احتفاء مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية بالأصوات الشابة، من منطلق الإيمان بالطاقات الإبداعية الجديدة في المجتمع، التي تجد في الكتابة الإبداعية وسيلة للتعبير عن ذاتها ومجتمعها، وهو ما تسعى المؤسسة إليه، لتعزيز قيم أصيلة، والتشجيع على عادات متصلة بالثقافة العربية، والدفع بها لتأخذ مكانها في واجهة المنجزات الثقافية العربية الجديدة.
وفي ختام الندوة، كرم الدكتور محمد عبد الله المطوع، إسلام أبوشكير مدرب ورشة القصة، والمشاركين في الندوة، وقدم لهم شهادات تقديرية وهدايا تذكارية، وشكرهم على جهودهم الإيجابية في المساهمة لإحياء هذا الفن الأدبي، وحثهم على المثابرة والاستمرار، لإغناء المكتبة العربية بما هو ممتع ومفيد. ثم وقع بعدها المشاركون في الندوة، نسخاً من كتبهم للجمهور، وسط طقس احتفائي متميز، وتم التقاط الصور التذكارية مع الحضور.
حضر الندوة الدكتور محمد عبد الله المطوع، عضو مجلس الأمناء، وعدد من المثقفين والمهتمين، فضلاً عن الوجوه الواعدة في عالم الكتابة، حيث قرأ كل منهم قصة جاءت حسب التالي، فاطمة العامري: (ششش..!)، أمل الكعبي: (لم ينتبه لها أحد)، أحمد بن محمد: (زجاجة عطر)، ربى يونس: (النداء الأخير)، أحمد نور عبد العاطي: (يمضي السكون)، مريم الزعابي: (صور مزيّفة).
ويأتي احتفاء مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية بالأصوات الشابة، من منطلق الإيمان بالطاقات الإبداعية الجديدة في المجتمع، التي تجد في الكتابة الإبداعية وسيلة للتعبير عن ذاتها ومجتمعها، وهو ما تسعى المؤسسة إليه، لتعزيز قيم أصيلة، والتشجيع على عادات متصلة بالثقافة العربية، والدفع بها لتأخذ مكانها في واجهة المنجزات الثقافية العربية الجديدة.
وفي ختام الندوة، كرم الدكتور محمد عبد الله المطوع، إسلام أبوشكير مدرب ورشة القصة، والمشاركين في الندوة، وقدم لهم شهادات تقديرية وهدايا تذكارية، وشكرهم على جهودهم الإيجابية في المساهمة لإحياء هذا الفن الأدبي، وحثهم على المثابرة والاستمرار، لإغناء المكتبة العربية بما هو ممتع ومفيد. ثم وقع بعدها المشاركون في الندوة، نسخاً من كتبهم للجمهور، وسط طقس احتفائي متميز، وتم التقاط الصور التذكارية مع الحضور.