نُشر في الإتحاد 17066
بتاريخ
شهر القراءة - مارس
محاضرات عن أهمية القراءة بجامعة الإمارات
نظّمت كلية العلوم الإنسانية الاجتماعية بجامعة الإمارات، عدة محاضرات ضمن فعاليات «شهر القراءة»، حضرها مجموعة واسعة من الطلبة وأعضاء الهيئة التدريسية بالجامعة، بهدف التشجيع على القراءة والتعريف بالفوائد وأثرها على الفرد والمجتمع.
قدمت الشيخة الدكتورة شما بنت محمد بن خالد آل نهيان- رئيس مجلس إدارة مؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافية والتعليمية - محاضرة بعنوان «ماذا بعد القراءة؟»، أبرزت فيها حجم الاهتمام بالقراءة والذي توليه دولة الإمارات، عبر تخصيص عام للقراءة، ثم تخصيص شهر سنوي للتوعية بأهميتها، موضحة أن القراءة ليست هدفاً لذاتها، بل هي الطريق والوسيلة لانتقال المعرفة وتبادل العقول لإنتاجها الفكري.
من جهته، اعتبر أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية في جامعة الإمارات د. مصلح الأحبابي، في محاضرة له بعنوان «الدبلوماسي المتميز.. وثقافة القراءة»، أنّ الدبلوماسي المتميز يكون دوماً قارئاً ومطلعاً وملماً ويتمتع بمخزون معرفي وثقافي يؤهله لأن يمثل وطنه بفخر واعتزاز ويحمل رسالته باحتراف وكفاءة.
وقال الأحبابي إنّ ثمة مواصفات واعتبارات عديدة كي يكون الدبلوماسي ناجحاً، مشيراً إلى أنّ من أبرز وأهم هذه الاعتبارات هي القراءة المستمرة والهادفة، وعدم الانقطاع عن القراءة بأي حال من الأحوال.
كما عرض الأحبابي أمام طلبته خبرته الدبلوماسية العميقة والممتدة في أنحاء العالم خلال عمله الدبلوماسي في سفارات الدولة على الصعيد العربي والدولي، وبيّن أنّ لا أحد ينكر أهمية وفوائد القراءة في حياة الانسان بشكل عام والدبلوماسي على وجه الخصوص.
قدمت الشيخة الدكتورة شما بنت محمد بن خالد آل نهيان- رئيس مجلس إدارة مؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافية والتعليمية - محاضرة بعنوان «ماذا بعد القراءة؟»، أبرزت فيها حجم الاهتمام بالقراءة والذي توليه دولة الإمارات، عبر تخصيص عام للقراءة، ثم تخصيص شهر سنوي للتوعية بأهميتها، موضحة أن القراءة ليست هدفاً لذاتها، بل هي الطريق والوسيلة لانتقال المعرفة وتبادل العقول لإنتاجها الفكري.
من جهته، اعتبر أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية في جامعة الإمارات د. مصلح الأحبابي، في محاضرة له بعنوان «الدبلوماسي المتميز.. وثقافة القراءة»، أنّ الدبلوماسي المتميز يكون دوماً قارئاً ومطلعاً وملماً ويتمتع بمخزون معرفي وثقافي يؤهله لأن يمثل وطنه بفخر واعتزاز ويحمل رسالته باحتراف وكفاءة.
وقال الأحبابي إنّ ثمة مواصفات واعتبارات عديدة كي يكون الدبلوماسي ناجحاً، مشيراً إلى أنّ من أبرز وأهم هذه الاعتبارات هي القراءة المستمرة والهادفة، وعدم الانقطاع عن القراءة بأي حال من الأحوال.
كما عرض الأحبابي أمام طلبته خبرته الدبلوماسية العميقة والممتدة في أنحاء العالم خلال عمله الدبلوماسي في سفارات الدولة على الصعيد العربي والدولي، وبيّن أنّ لا أحد ينكر أهمية وفوائد القراءة في حياة الانسان بشكل عام والدبلوماسي على وجه الخصوص.