نُشر في البيان 15498
بتاريخ
الأنشطة والفعاليات
محمد المر : مكتبة محمد بن راشد محطة ملهمة في تحفيز المعرفة وصنع المستقبل
أكد معالي محمد أحمد المر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة مكتبة محمد بن راشد، أن المكتبة تأسست وفقاً لرؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لتطوير مجتمع المعرفة في إمارة دبي والإمارات والعالم أجمع، مشيراً إلى أنها إضافة نوعية إلى اقتصاد المعرفة القائم في الدولة، ومحطة مهمة وملهمة، تسهم في تحفيز المعرفة وبناء جيل، للتعلم، والنمو، والمساهمة في صنع المستقبل.
جاء ذلك خلال جلسة «قصة مكتبة - ما بين رفوف المعرفة»، ضمن مهرجان طيران الإمارات للآداب، حيث شارك معالي محمد أحمد المر جمهور المهرجان تفاصيل رحلة التحضير المميزة لافتتاح «مكتبة محمد بن راشد»، إحدى أكبر مكتبات المنطقة والعالم.
وأشار معاليه إلى حرص فريق عمل المكتبة على تخطي التحديات، خاصة في فترة انتشار جائحة كورونا، وسعيه لأن ترتقي المكتبة بالمشهد الثقافي لإمارة دبي على المستوى الإقليمي والعالمي.
وتابع معاليه: إن مكتبة محمد بن راشد والتي تتكون من 7 طوابق تعد منارة للمعرفة والثقافة والإبداع، من خلال الحصول على ملايين الكتب من جميع أنحاء العالم. وتضم أكثر من مليون ومئة ألف كتاب ورقياً ورقمياً باللغات العربية والأجنبية، وحوالي 35 ألف صحيفة ورقية وإلكترونية عالمية، وحوالي 500 من المقتنيات النادرة، وما يزيد على ستة ملايين رسالة علمية، وحوالي 73 ألف مقطوعة موسيقية، و75 ألف فيديو، وحوالي 13 ألف مقالة، وأكثر من 5000 دورية ورقية وإلكترونية تاريخية، إلى جانب استخدام أحدث التقنيات الرقمية.
وأضاف معاليه: إن الهدف الأسمى في حضور مكتبة محمد بن راشد عربياً وعالمياً يكمن في تحفيز شغف المعرفة لدى الشباب، فنحن ندعم ونشجع القراءة والبحث والإبداع وريادة الأعمال، من خلال توفير الوصول المجاني إلى مجموعة متميزة من الكتب، وغيرها من الموارد المعرفية، بالإضافة إلى تقديم خدمات معلوماتية عالية الجودة وإطلاق فعاليات ثقافية مميزة، حيث تستخدم المكتبة أحدث تكنولوجيا المكتبات العالمية والذكاء الاصطناعي.
جاء ذلك خلال جلسة «قصة مكتبة - ما بين رفوف المعرفة»، ضمن مهرجان طيران الإمارات للآداب، حيث شارك معالي محمد أحمد المر جمهور المهرجان تفاصيل رحلة التحضير المميزة لافتتاح «مكتبة محمد بن راشد»، إحدى أكبر مكتبات المنطقة والعالم.
وأشار معاليه إلى حرص فريق عمل المكتبة على تخطي التحديات، خاصة في فترة انتشار جائحة كورونا، وسعيه لأن ترتقي المكتبة بالمشهد الثقافي لإمارة دبي على المستوى الإقليمي والعالمي.
وتابع معاليه: إن مكتبة محمد بن راشد والتي تتكون من 7 طوابق تعد منارة للمعرفة والثقافة والإبداع، من خلال الحصول على ملايين الكتب من جميع أنحاء العالم. وتضم أكثر من مليون ومئة ألف كتاب ورقياً ورقمياً باللغات العربية والأجنبية، وحوالي 35 ألف صحيفة ورقية وإلكترونية عالمية، وحوالي 500 من المقتنيات النادرة، وما يزيد على ستة ملايين رسالة علمية، وحوالي 73 ألف مقطوعة موسيقية، و75 ألف فيديو، وحوالي 13 ألف مقالة، وأكثر من 5000 دورية ورقية وإلكترونية تاريخية، إلى جانب استخدام أحدث التقنيات الرقمية.
وأضاف معاليه: إن الهدف الأسمى في حضور مكتبة محمد بن راشد عربياً وعالمياً يكمن في تحفيز شغف المعرفة لدى الشباب، فنحن ندعم ونشجع القراءة والبحث والإبداع وريادة الأعمال، من خلال توفير الوصول المجاني إلى مجموعة متميزة من الكتب، وغيرها من الموارد المعرفية، بالإضافة إلى تقديم خدمات معلوماتية عالية الجودة وإطلاق فعاليات ثقافية مميزة، حيث تستخدم المكتبة أحدث تكنولوجيا المكتبات العالمية والذكاء الاصطناعي.