نُشر في الشارقة 24
بتاريخ
من كل زاوية خبر
مرشح نوبل إبراهيم الكوني أول المنضمين إلى وكالة الشارقة الأدبية
أعلنت وكالة الشارقة الأدبية، أن الروائي والأديب الليبي العالمي إبراهيم الكوني أول المنضمين لقائمة أدبائها، حيث وقعت مع الكاتب المرشح لجائزة نوبل مراراً، عقداً لإدارة حقوقه الأدبية وتمثيله في جميع الأسواق العالمية بمختلف لغات العالم.
وتجسد الوكالة بهذه الخطوة، التي جاءت خلال فعاليات الدورة الـ42 من معرض الشارقة الدولي للكتاب، جهودها في تسهيل التواصل بين والكتّاب، والناشرين، والمترجمين وصنّاع المحتوى الإبداعي وتنظيم عملياتهم، وفق أطر قانونية ومهنية تضمن حقوق المؤلف والناشر على حد سواء، بالإضافة إلى تحفيز سوق النشر وتعزيز تبادل المحتوى الثقافي بين مختلف لغات العالم.
وحول التوقيع مع الروائي إبراهيم الكوني، أوضح تامر سعيد مدير وكالة الشارقة الأدبية، أنه أكثر من 90 كتاباً و15 جائزة عالمية، نرحب بالأديب الأكثر تأثيراً من الأدباء المعاصرين ليكون أول الأسماء في قائمة أدبائنا ومؤلفينا، لإدارة حقوقه الأدبية وتمثيله في جميع الأسواق العالمية بمختلف اللغات، فهذا يجسد ثقته بوكالة الشارقة الأدبية، ونتطلع أن تكون هذه خطوة مثمرة لتعزيز فرص تحويل النتاج الروائي والأدبي المكتوب إلى محتوى مرئي ومسموع يصل لشرائح أوسع من الجمهور حول العالم.
ويعتبر إبراهيم الكوني، واحدًا من أبرز الأصوات الروائية في العالم، اختارته مجلة لير الفرنسية أحدَ أبرز خمسين روائياً عالمياً معاصراً، وأشادت به الأوساط الثقافية والنقدية والأكاديمية والرسمية ورشحته لجائزة نوبل مراراً، ووضع السويسريون اسمه في كتاب يخلد أبرز الشخصيات التي تقيم على أراضيهم، وهو الكاتب الوحيد من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في هذا الكتاب، ألّف أكثر من 90 كتاباً في الرواية والدراسات الأدبية والنقدية واللغوية والتاريخ والسياسة، وتُرجمت أعماله إلى أكثر من 40 لغة، وحاز خلال مسيرته على أكثر من 15 جائزة عالمية مرموقة، أبرزها: وسام الفروسية الفرنسي للفنون والآداب 2006، وجائزة الدولة السويسرية الاستثنائية الكبرى، على مجمل الأعمال المترجمة إلى الألمانية، 2005، جائزة الشيخ زايد للكتاب فرع الآداب في دورتها الثانية 2007-2008 م على رواية «نداء ما كان بعيداً»، وجائزة مونديللو العالمية للآداب عن كتاب «وطن الرؤى السماوية» إيطاليا 2009.
وتسعى الوكالة، من خلال تقديم خدمات شاملة تشمل تمثيل الحقوق الأدبية، والتحرير، والترجمة، والتسويق، والترويج، إلى دعم الكتّاب والناشرين وتسهيل خيارات تخطيهم للحدود الجغرافية وتعزيز وجودهم في الأسواق العالمية، وتتيح الوكالة بجهودها منصة دولية للكتاب المبدعين من جميع أنحاء العالم للتبادل الثقافي والأدبي.
وتجسد الوكالة بهذه الخطوة، التي جاءت خلال فعاليات الدورة الـ42 من معرض الشارقة الدولي للكتاب، جهودها في تسهيل التواصل بين والكتّاب، والناشرين، والمترجمين وصنّاع المحتوى الإبداعي وتنظيم عملياتهم، وفق أطر قانونية ومهنية تضمن حقوق المؤلف والناشر على حد سواء، بالإضافة إلى تحفيز سوق النشر وتعزيز تبادل المحتوى الثقافي بين مختلف لغات العالم.
وحول التوقيع مع الروائي إبراهيم الكوني، أوضح تامر سعيد مدير وكالة الشارقة الأدبية، أنه أكثر من 90 كتاباً و15 جائزة عالمية، نرحب بالأديب الأكثر تأثيراً من الأدباء المعاصرين ليكون أول الأسماء في قائمة أدبائنا ومؤلفينا، لإدارة حقوقه الأدبية وتمثيله في جميع الأسواق العالمية بمختلف اللغات، فهذا يجسد ثقته بوكالة الشارقة الأدبية، ونتطلع أن تكون هذه خطوة مثمرة لتعزيز فرص تحويل النتاج الروائي والأدبي المكتوب إلى محتوى مرئي ومسموع يصل لشرائح أوسع من الجمهور حول العالم.
ويعتبر إبراهيم الكوني، واحدًا من أبرز الأصوات الروائية في العالم، اختارته مجلة لير الفرنسية أحدَ أبرز خمسين روائياً عالمياً معاصراً، وأشادت به الأوساط الثقافية والنقدية والأكاديمية والرسمية ورشحته لجائزة نوبل مراراً، ووضع السويسريون اسمه في كتاب يخلد أبرز الشخصيات التي تقيم على أراضيهم، وهو الكاتب الوحيد من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في هذا الكتاب، ألّف أكثر من 90 كتاباً في الرواية والدراسات الأدبية والنقدية واللغوية والتاريخ والسياسة، وتُرجمت أعماله إلى أكثر من 40 لغة، وحاز خلال مسيرته على أكثر من 15 جائزة عالمية مرموقة، أبرزها: وسام الفروسية الفرنسي للفنون والآداب 2006، وجائزة الدولة السويسرية الاستثنائية الكبرى، على مجمل الأعمال المترجمة إلى الألمانية، 2005، جائزة الشيخ زايد للكتاب فرع الآداب في دورتها الثانية 2007-2008 م على رواية «نداء ما كان بعيداً»، وجائزة مونديللو العالمية للآداب عن كتاب «وطن الرؤى السماوية» إيطاليا 2009.
وتسعى الوكالة، من خلال تقديم خدمات شاملة تشمل تمثيل الحقوق الأدبية، والتحرير، والترجمة، والتسويق، والترويج، إلى دعم الكتّاب والناشرين وتسهيل خيارات تخطيهم للحدود الجغرافية وتعزيز وجودهم في الأسواق العالمية، وتتيح الوكالة بجهودها منصة دولية للكتاب المبدعين من جميع أنحاء العالم للتبادل الثقافي والأدبي.