أمضى محمد بن سليم نائب رئيس الاتحاد الدولي للسيارات وبطل الشرق الأوسط للراليات 14 مرة، صباح أمس في مدرسة الشارقة الأمريكية الدولية، وذلك كجزء من مشروع “ثقافة بلا حدود”، وجلس ابن سليم يقرأ ل 30 طفلا تتراوح أعمارهم بين 8 و10 سنوات قصة باللغة العربية، ويتحدث عن الفوائد المهمة والمتعة التي يمكن استخلاصها من المطالعة، على عكس التلفاز وألعاب الفيديو والإنترنت وقال: “يقضي الأطفال معظم أوقاتهم أمام شاشات التلفزيون وأوقاتاً أقل في المطالعة، بدل التعرّف إلى القصص العالمية التي اشتهرت منذ أجيالٍ قديمة حتى اليوم، خاصةً القصص العربية القديمة التي تشكل جزءاً من تراث المنطقة. ونتيجةً لذلك نجد اليوم كبتاً للمخيلة والمعرفة العامة، وصعوبةً في المهارات اللفظية والكتابية”. ( الخليج 10867 )
نشر في الخليج 10867 بتاريخ 2009/2/18
أضف تعليقاً