اعتمد مجلس أمناء جائزة راشد بن حميد للثقافة والعلوم بعجمان أسماء الفائزين بالجائزة في دورتها السادسة والعشرين، عن محوري الترجمة والجهة الداعمة للبحث العلمي


اعتمد مجلس أمناء جائزة راشد بن حميد للثقافة والعلوم بعجمان أسماء الفائزين بالجائزة في دورتها السادسة والعشرين، عن محوري الترجمة والجهة الداعمة للبحث العلمي خلال الاجتماع الذي عقده مجلس أمناء الجائزة في جمعية أم المؤمنين بعجمان برئاسة الدكتور سعيد حارب مستشار مدير جامعة الامارات نائب رئيس مجلس الجائزة بحضور أعضاء المجلس .وكانت جمعية أم المؤمنين بعجمان، قد اعلنت سابقاً عن المسابقة السابعة والعشرين “لجائزة راشد بن حميد للثقافة والعلوم” تحت رعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي عضو المجلس الأعلى للاتحاد حاكم عجمان، ورغبة منه في دفع مسيرة العلم والتعليم، وتشجيعه الدائم لاذكاء روح البحث والاطلاع والمنافسة الشريفة بين المثقفين، وحققت الجائزة الكثير من التقدم نحو الأفضل والتطور والارتقاء في مجالات البحث وميادينه، وتعزيزاً لهذا النجاح الذي حققته الجائزة في دوراتها السابقة في خلق وزيادة مجالات المشاركة ورفع قيمة المكافآت المالية المرصودة لها، ومن المجالات الجديدة، فئة الشخصية الابداعية، وهي الشخصية الطبيعية أو الاعتبارية التي قدمت أو ساندت جهداً علمياً أو ثقافياً، أسهم في تنمية المجتمع وتطوره، وفئة الابداع الأدبي وتشمل الشعر الفصيح بنوعيه العمودي والحديث، والنصوص المسرحية والرواية والقصة القصيرة والترجمة وأدب الأطفال، وفئة البحث الممول من جائزة راشد بن حميد للثقافة والعلوم والجهات الداعمة للبحث العلمي، ويمثل الفائزون في الجائزة احدى الفئات المكرمة في احتفال يوم العلم الذي تشهده امارة عجمان الذي سيقام في نهاية الشهر الحالي .ففي مجال الترجمة فازت الرواية المرشحة من مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم (لنخرج ونسرق الخيول) للأديب النرويجي بيير بيترسون التي قامت بترجمتها سكينة ابراهيم من لبنان .وفي مجال الجهات الداعمة للبحث العلمي، تم اختيار مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية من المملكة العربية السعودية للتكريم، كجهة داعمة للبحث العلمي على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي وتم حجب جائزة الشخصية . ( الخليج 11256 )


نشر في الخليج 11256 بتاريخ 2010/3/14

المزيد من الأخبار في جوائز الكتاب- الخليج 11256

شارك هذا الخبر مع أصدقائك تويتر فيسبوك جوجل


أضف تعليقاً

تعليقات الزوار


التبراة : والجمع ( تباري ) وهي المغاصة التي يكثر في قاعها المحار الذي يحتوي على اللؤلؤ . فيقال ( المركب عنده تبراه ) أي وجد مغاصة يكثر فيها اللؤلؤ في قاعها الرملي . وقيل أن مناطق ( التبراة ) تسري ليلاً من مكان إلى آخر ، وأن المحار يطوف على سطح البحر ، فيلمع وكأنه ألوف المصابيح الدقيقة المنثورة على سطح البحر ، فتلاحقه سفينة الغوص حيثما ذهب . ( معجم الألفاظ العامية في دولة الإمارات العربية المتحدة )

التبراة : موقع إماراتي يتناول مئات المواضيع التي تضيء شعلة حب الكتاب لدى أبناء دولة الإمارات العربية المتحدة ( شخصيات وهيئات ومؤسسات ) في نشر ودعم الكتاب على مستوى العالم وبكل اللغات . كما يعرض لأكثر من ألف عنوان كتاب يتم نشره سنوياً منذ بداية الألفية الثالثة .

ملاحظة : الموقع عبارة عن قاعدة معلومات فقط  ، و لا يتوفر لديه نسخ من الكتب ، ولا يقوم بإعلانات تجارية سواء للكتاب أو المؤلف أو الناشر .

عداد الموقع

الكتب
37225
المؤلفون
20449
الناشرون
1951
الأخبار
10965

جميع الحقوق محفوظة - موقع التبراة