توقع الكاتبة والإعلامية فائزة العزي روايتها “إبحار عكس النيل” في النادي الاجتماعي السوداني في دبي . الرواية تقع في 260 صفحة من القطع الكبير وصدرت مؤخراً عن دار التكوين للنشر والتوزيع في دمشق . حول مناخ الرواية نقرأ على الغلاف الأخير منها:“في دبي، لم تكتف العزي بالعمل داخل الاستوديو مذيعة للأخبار في قناة الشروق . فشدّت الرحال إلى السودان أكثر من مرة، لتعيش بين الناس، وهم يستقبلونها في بيوتهم، يفتحون لها ذاكرتهم وما تختزن، وقلوبهم وما يمور فيها، كانت في العاصمة المثلثة أيام الانتخابات، وفي جوبا أثناء الاستفتاء، حاورت الناس في  خصوصية مواقفهم وكيف تشكلت، بحثت في التاريخ كما في الحاضر، عادت مرّة، وأخرى إلى الخرطوم، وإلى “واو” المدينة الجنوبية، التقت الناس وهم يؤدون طقوسهم، والتقتهم في مخيمات العودة إلى الجنوب . ( الخليج
نشر في    بتاريخ 2011/6/30
أضف تعليقاً