شهد ركن التواقيع التوقيع على كتب ومؤلفات في شتى ضروب الأدب والمعرفة، وكانت الحصيلة 20 كتاباً جديداً، مع حضور كبير للمؤلفات الشرطية والقانونية.وفي مجال البحوث الشرطية وقع كل من الدكتور صلاح مصبح المزروعي، والدكتور محمد صلاح الدين محمد مضوي مؤلفهما: «البحث العلمي والشرطي والقانوني في دولة الإمارات العربية المتحدة على مدى ربع قرن»، ووقعت الدكتورة حليمة سالم علي حمدان النقبي، مؤلفها «الشرطة نشأتها وتطورها منذ بداياتها حتى العصر الحديث» (شرطة الإمارات العربية المتحدة نموذجاً)، ووقع المقدم الدكتور أحمد عادل المعمري كتابه: «حوكمة الإدارة الشرطية»، والمقدم عبدالله محمد المليح كتابه «مبادرة تطوير أساليب التحقيق والتعامل مع الظواهر الإجرامية لرفع كفاءة المحققين»، والمقدم جاسم بن هدة السويدي مؤلفه «حماية المستهلك عبر الشبكة العالمية للمعلومات الإنترنت في القانون الدولي»، ووقع الرائد الدكتور عبد الناصر حسن الزعابي مؤلفه «التحديات العامة لوزارة الداخلية لدخول دولة الإمارات مرحلة استكشاف الفضاء عبر مسبار الأمل»، فيما وقع الرائد الدكتور عبدالله سيف بن عيسى الذباحي مؤلفه «الحماية الجنائية للانتخابات البرلمانية في دولة الإمارات العربية المتحدة».ووقع الدكتور غنام محمد خضر مؤلفه «مسرح سلطان القاسمي». ويرى المؤلف أن اختيار نصوص صاحب السمو حاكم الشارقة، المسرحية عينة للدراسة، جاء لما تحمله من قيم درامية؛ إذ إنها تتناول فقرات مهمة في تاريخ الوطن العربي برؤية واعية، محاولة بذلك إسقاط ما بها من دروس وعبر على الراهن الذي نعيشه، لاسيما وأن جميع الحوادث التي تناولتها النصوص تخص انكسارات وهزائم وقعت بها الأمة، كما تحمل أفكاراً تنويرية مهمة، من شأنها أن ترفد المتلقي بمعلومات ثرية وقيمة عن التاريخ العربي، حيث يعد صاحب السمو حاكم الشارقة، صاحب ريادة في التأليف والتمثيل المسرحي في الإمارات، وتأتي نصوصه المسرحية ضمن النصوص الطليعية التي أخذت من التنوير والدفاع عن الأمة منطلقاً لها؛ إذ مثلت في مجملها الراهن الذي تعيشه الأمة، وتضمنت المعالجات التي يمكن للمتلقي استنباطها من الدروس المسرحية.عبد المقصود محمد وقّع كتابه «أنماط البنى السردية في الرواية العربية»، وصدر عن دائرة الثقافة في الشارقة. الدكتور راشد أحمد المزروعي وقّع على دراسة بحثية لديوانين شعريين هما «ديوان طناف» للشاعر راشد بن طناف النعيمي، وديوان «ربيع بن ياقوت» للشاعر ربيع بن ياقوت بن جوهر النعيمي.ووقعت مناهل فتحي حسن روايتها «آماليا»، وصدرت عن دائرة الثقافة في الشارقة، وتسكب الكاتبة في النص الروائي سرداً شفيفاً يطل على عدة مشاهد اجتماعية ونفسية وفلسفية.فيما وقعت الدكتورة بديعة الهاشمي مؤلفها «القصة القصيرة جداً في الخليج العربي»، وصدر عن دائرة الثقافة في الشارقة.بينما وقعت ربى عياش مؤلفها «مذكرات أنثى ضائعة.. كانت ضائعة في عالم لا وجود له»، وصدر عن دائرة الثقافة في الشارقة، ووقعت ماريا بن كرم مؤلفها «بداية النهاية»، وصدر عن دار بصمة في الكويت، ووقعت الدكتورة مانيا السويد كتابها «سينما وأعلام في 100 عام»، وصدر عن دائرة الثقافة في الشارقة، ووقع شاكر النوري مؤلفه «حوارات أدبية.. حدائق موليير»، وصدر عن دار المؤلف، ووقع عبدالله الشرهان مؤلفه «حكاية كتاب»، ووقعت وفاء أحمد روايتها «رواية حب الشياطين» الصادرة عن دار «كلمات» للنشر والتوزيع في الكويت، ووقعت هند سيف البار مؤلفها للأطفال «جزيرة الخواتم»، الصادر عن دائرة الثقافة في الشارقة، وقعت عائشة الكيلاني كتابها «قضايا وشواغل».
نشر في الخليج 14415 بتاريخ 2018/11/06
أضف تعليقاً