34 باحثا خليجيا يفوزون بجائزة راشد بن حميد للثقافة والعلوم


فاز بجائزة راشد بن حميد للثقافة والعلوم بدورتها السابعة والثلاثين 34 باحثا وباحثة من ضمن المشاركين البالغ عددهم 312 مشاركاً من دول مجلس التعاون الخليجي ، في مجالات البحوث العلمية والإبداع الأدبي .
أعلن ذلك خلال انعقاد مجلس أمناء الجائزة اجتماعاً برئاسة سعادة د.سعيد حارب المهيري نائب رئيسة المجلس ، بحضور أعضاء المجلس أ.د. خليفة الشعالي ، أ.د. عبدالله الشامسي ، د. آمنة خليفة ، د. عبدالله السعيدي ، د. عبدالمجيد الخاجة ، د. خالد الخاجة ، د. سيف الشعالي ، د. نهلة القاسمي ، خميس عبدالله ، أحمد حبيب ، نجيبة الرفاعي ، رجاء النومان، في مقر جمعية أم المؤمنين بعجمان لمناقشة تقارير لجنة التحكيم وإعلان نتائج الدورة السابعة والثلاثين على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي .
و اعتمد المجلس أسماء الفائزين في الدورة الحالية ووقع الاختيارعلى 34 فائزاً وفائزة من إجمالي عدد المشاركين البالغ 312 مشاركاً من دول مجلس التعاون الخليجي ، في مجالات البحوث العلمية والإبداع الأدبي وجاءت النتائج في البحوث العلمية على النحو الآتي : في مجال الطب والصحة فاز بالمركز الأول د. نورة الصويان من السعودية، و بالمركز الثاني د. سامح سليمان من دولة الإمارات ، وفي علوم البيئة فاز بالمركز الأول د. خالد الطرابيلي من دولة الإمارات ، و بالمركز الثاني د. مها الصباغ من البحرين ، وفازت في مجال التغذية د. وداد البشري من السعودية بالمركز الأول، وفي تقنية المعلومات فاز بالمركز الأول د. وليد الحلفاوي من السعودية.
و في مجال الدراسات الشرعية والقانونية فاز من دولة الإمارات بالمركز الأول د. محمد نجم عليات وبالمركز الثاني د. سليمان الكعبي وفازت عائشة علي الشحي بالمركز الثاني مكرر .
و بمجال الدراسات التربوية والنفسية فاز من السعودية كل من : د.عبدالرحيم فتحي اسماعيل بالمركز الأول ود. عصام جابر محجوب بالمركزالأول مكرر .
‎وفي الدراسات الاجتماعية فاز أيضاً من السعودية د. بشير علي اللويش بالمركز الأول و د. مروان الحربي بالمركز الثاني. أما في مجال الدراسات الإدارية تم حجب المركز الأول وفاز بالمركز الثاني ‎د. حميدة محمد عبدالمجيد وجاء بالمركز الثاني مكرر د. علاء علي حسين وكلاهما من السعودية .
‎وفاز في الدراسات الاقتصادية بالمركز الأول د. ضياء محمد حسن و د. علي سيد اسماعيل من السعودية ببحث مشترك .
‎أما في مجال النقد الأدبي فقد فازت د. الريم بنت مفوز الفواز بالمركز الأول وأ.د. عبدالحميد الحسامي بالمركز الثاني وكلاهما من السعودية.
و في مجال الإبداع الأدبي والذي يتضمن ثمانية مجالات فرعية فقد فاز في مجال الشعر العمودي من السعودية كلٍ من حسن إبراهيم الخويلدي بالمركز الأول ، وأحمد الرويعي بالمركز الثاني ، وفي مجال الشعر الحديث فاز بالمركز الأول أحمد عيسى حجي الحجي من السعودية ، وفازت بدرية بنت محمد البدري من سلطنة عمان بالمركز الثاني.
‎وفي مجال الشعر الشعبي فاز من سلطنة عمان بالمركز الأول أحمد بن سعيد المعمري ، وبالمركز الثاني أ. عبدالعزيز بن حمد العميري .
‎أما في مجال القصة القصيرة فاز بالمركز الأول حمد المخيني من سلطنة عمان وفاز بالمركز الثاني طلال الحربي من السعودية. وفي مجال الرواية فاز بالمركز الأول الأمير عبداللطيف زكي من السعودية، وبالمركز الثاني عادل محمد فودة من سلطنة عمان .
‎ أما في مجال المسرحية فقد فاز بالمركز الاول منذر خالد السعيدي من سلطنة عمان وفاز بالمركز الأول مكرر محمد عبده عبدالوهاب من السعودية.
‎وفي مجال أدب الأطفال قسم القصة فاز من السعودية فرج بن دغيم الظفيري بالمركز الأول وعبدالله صالح بن رستم بالمركز الثاني ، وفي قسم الشعر فاز بالمركز الأول حسن بن مبارك الربيح وفاز بالمركز الأول مكرر ياسر آل غريب وكلاهما من السعودية.
‎وأشار مجلس أمناء الجائزة إلى أنه بعد النجاح الكبير الذي حققته الجائزة على المستوى المحلي والخليجي على مدى 37 عاماً ، تم فتح باب المشاركة على مستوى الوطن العربي الذي يزخر بطاقات إبداعية وعلمية تستحق التقدير والتكريم ، وذلك بهدف إحداث حراك ثقافي وعلمي سيساهم بشكل إيجابي في تحقيق تنمية ثقافية وعلمية شاملة بين جميع الدول العربية .
‎ وأوضحت الإحصائية أن الأعمال المشاركة بالجائزة على مستوى الوطن العربي والتي أضافتها الجائزة لأول مرة هذا العام ، بلغت 38 عملاً ، و تم اختيار عدد من المحكمين من أصحاب التخصصات العلمية لتحيكم تلك الأعمال ، وسيتم إعلان أسماء الفائزين من الوطن العربي لاحقاً.


نشر في وام بتاريخ 2020/11/16


الرابط الإلكتروني : http://www.wam.ae/ar/details/1395302886939

المزيد من الأخبار في جوائز الكتاب- وام

شارك هذا الخبر مع أصدقائك تويتر فيسبوك جوجل


أضف تعليقاً

تعليقات الزوار


التبراة : والجمع ( تباري ) وهي المغاصة التي يكثر في قاعها المحار الذي يحتوي على اللؤلؤ . فيقال ( المركب عنده تبراه ) أي وجد مغاصة يكثر فيها اللؤلؤ في قاعها الرملي . وقيل أن مناطق ( التبراة ) تسري ليلاً من مكان إلى آخر ، وأن المحار يطوف على سطح البحر ، فيلمع وكأنه ألوف المصابيح الدقيقة المنثورة على سطح البحر ، فتلاحقه سفينة الغوص حيثما ذهب . ( معجم الألفاظ العامية في دولة الإمارات العربية المتحدة )

التبراة : موقع إماراتي يتناول مئات المواضيع التي تضيء شعلة حب الكتاب لدى أبناء دولة الإمارات العربية المتحدة ( شخصيات وهيئات ومؤسسات ) في نشر ودعم الكتاب على مستوى العالم وبكل اللغات . كما يعرض لأكثر من ألف عنوان كتاب يتم نشره سنوياً منذ بداية الألفية الثالثة .

ملاحظة : الموقع عبارة عن قاعدة معلومات فقط و لا يتوفر لديه نسخ من الكتب .

عداد الموقع

الكتب
33238
المؤلفون
18420
الناشرون
1828
الأخبار
10162

جميع الحقوق محفوظة - موقع التبراة