القاص والمترجم البحريني مهدي عبدالله . في عام 1987 عمل مترجماً للمقالات السياسية في مجلة المواقف الأسبوعية وناشرا لمقالات مترجمة في كل أسبوع على مدى سنة تقريبا يختاره من مجلتي تايم ونيوز ويك الأميركيتين وغيرهما من المجلات الأوروبية، وواصل مهدي عبدالله في هذا الإبحار في جريدة الأيام التي تأسست عام 1989م فعمل في القسم الخارجي فيها مع مترجمين آخرين ، وفي بداية التسعينيات نقل سفينته إلى بحرٍ آخر هو بحر الترجمة التاريخية، فترجم أولاً كتاب "Personal Column" لمستشار حكومة البحرين سابقاً تشارلز بلغريف أخرجه بعنوان (مذكرات بلغريف) في عام 1991م بعد أن نشره قبل ذلك في حلقات متسلسلة في مجلة (صدى الأسبوع).
يكتب في
أدب مترجم