الدكتور عبدالحميد بورايو
أستاذ التعليم العالي بجامعة الجزائر
أكاديمي ومترجم وباحث جزائري في الأدب الشعبي ( 1950 - )
من مؤلّفاته: "القصص الشعبي في منطقة بسكرة: دراسة ميدانية" (1986)، و"الحكايات الخرافية للمغرب العربي: دراسة في معنى المعنى" (1992)، و"منطق السرد: دراسات في القصة الجزائرية الحديثة المكتوبة باللغة العربية" (1994)، و"البطل الملحمي والبطلة الضحية في الحكايات الشعبية الجزائرية" و"الأدب الشعبي الجزائري: أشكال الأداء" (1996)، و"التحليل السيميائي للخطاب السردي: دراسة لحكايات من ألف ليلة وليلة وكليلة ودمنة" (2004)، و"الثقافة الشعبية الجزائرية: التاريخ والقضايا" (2006)، و"البعد الاجتماعي والنفسي في الأدب الشعبي الجزائري" (2008)، و"المسار السردي ونظام المحتوى في نماذج من ألف ليلة وليلة" (2009)، و"قصص تغريبة بني هلال في الدراسات المغاربية" (2014)، و"أحمد بن السلطان وقصص أخرى: نماذج من الحكايات الشعبيّة الجزائريّة" (2018)، و"دور المرأة في الحكاية الشعبيّة الجزائريّة" (2019)، و"حكايات شعبيّة جزائريّة حول المرأة" (2019)، و"حكاية جبل الهيدور: قصّة من التراث العربي الجزائري المدوّن" (2020)، و"من أرشيف التراث الشعبي اللامادي الجزائري" (2022).
كما أشرف على تأليف كتاب "القصص والتاريخ: التمثيل الرمزي لحقب من التاريخ الاجتماعي الجزائري" (2005)، وصدرت له مجموعة قصصية بعنوان "عيون الجازية" (1983).
ترجم من الفرنسية: "مدخل إلى السيميولوجيا" لمجموعة من المؤلفين (1995)، و"قصور قورارا وأولياؤها الصالحون في المأثور الشعبي" لرشيد بليل (2008)، و"الرواية: المناهج والتقنيات" لبرنار فاليت (2002)، و"مدخل إلى التناصّ" لناتالي بييقي- غروس (2012)، ورواية "النهر المحوّل" لرشيد ميموني (2005)، و"النظرية السيميائية: مسار التوليد الدلالي" (2013) و"السرديات التطبيقيّة: مقاربات سيميائية سردية" (2013)، و"السيميائيات التطبيقية: مقاربات سيميائية" لمجموعة من الكتّاب (2013)، و"الجزائر في عهد عبدالقادر" لمارسيل إيميريت (2010)، و"أنثروبولوجيا العولمة" لمارك أبيليس (2017)، و"مدخل إلى الإثنولوجيا والأنثروبولوجيا" لجان كوبان (2020)، و"نسق الزواج والحرف التقليديّة النسويّة في الجزائر" لشفيقة معروف (2021)، و"نصف قرن من الأبحاث في العلوم الإنسانيّة: مسار أنثروبولوجي هادم للأوثان" لنادر معروف (2021)، و"الحوفي: شعر نسوي وتراث شفويّ في البلاد المغاربيّة" لمراد يلّس (2022).
يكتب في
أدب مترجم