محمد سيف


ولد الفنان الدكتور محمد سيف في 1959 بمدينة الناصرية جنوب العراق، ليتخذ المسرح عنوانا له، وتحول إلى مؤلف ومخرج وممثل، ومن ثم مدير فرقة مسرح الكلام العابر، مقيم في باريس منذ عام 1984.
حصل على شهادة الدكتوراه في علم اجتماع المسرح من (السوربون)، ودبلوم معمق من جامعة السوربون في منهج (ستانسلافسكي) للتمثيل وعلاقته بالجمهور.
• بكلوريوس من (السوربون) في مادة العناصر المسرحية في السينما، من خلال أوبرا (كارمن لبيتر بروك).
*خريج مدرسة (جاك لوكوك) المختصة بفن الحركة والبانتوميم، واكتشاف الفضاء المسرحي.
*خريج معهد الفنون الجميلة في بغداد. أطروحة تخرجه مسرحية (الجمجمة) لناظم حكمت، حيث كان الأول على دفعته.
* أستاذ لمادة التمثيل في مدرسة (فولتير) الفرنسية لمدة خمسة سنوات.
* ممثل تلفزيوني وسينمائي للعديد من المسلسلات والأفلام، (الصبي المشاكس) آخر أعماله المسرحية التي أخراجها في العراق عام 1984، من إعداد عقيل ابراهيم عن قصة (لتشيخوف)، وأخر عمل مسرحي تمثيلي حمل عنوان (مذكرات رجل ميت)، لعصام محمد، والعملين تم عرضهما على خشبة منتدى المسرح في بغداد عام 1984.
• من أهم كتبه المطبوعة:
* مسرحية (البحث عن السيد كلكامش) عن دار نشر كنعان السورية.
* مسرحية (الزوج الأبدي)، ترجمة وأعداد عن رواية الكاتب الروسي (ويستيوفسكي) بنفس الاسم في باريس عام 1996.
* مسرحية (البطل)، عن دار نشر فرقة التمرين السويدية ستوكهولم عام 1999.
* كتاب الطفل والتعبير المسرحي عن دار سحر للنشر في تونس عام 2003.
* ترجمة كتاب (الضجر هو الشيطان)، للمخرج الانكليزي المقيم في باريس (بيتر بروك)، عن دار الثقافة والأعلام لحكومة الشارقة عام 2006.
* مسرحية (أبكي فالعالم وادٍ من الدموع)، بمجلة كيكا الإليكترونية.
* (المسرح والأفكار التي تعارض التقاليد)، بغداد دائرة السينما والمسرح، في مهرجان بغداد الدولي للمسرح بدورته الأولى عام 2012.
*(بنسياننا شكسبير يمكن العثور عليه ثانية).
* كتابين في كتاب لترجمة مقالات وحوارات اشترك فيها كل من (بيتر بروك، دنيس بابليه، وجورج بانو)، تحت الطبع عن منشورات بغداد دائرة السينما والمسرح.
ناقد وباحث فني في العديد من الصحف والمجلات منها: (جريدة القدس العربي، الرافد، مجلة مسرحيون، مجلة ثقافات، مجلة نزوى، جريدة النهار البيروتية، مجلة كيكا الاليكترونية)، وغيرها.


يكتب في

فنون
محمد سيف

من كتبه


التبراة : والجمع ( تباري ) وهي المغاصة التي يكثر في قاعها المحار الذي يحتوي على اللؤلؤ . فيقال ( المركب عنده تبراه ) أي وجد مغاصة يكثر فيها اللؤلؤ في قاعها الرملي . وقيل أن مناطق ( التبراة ) تسري ليلاً من مكان إلى آخر ، وأن المحار يطوف على سطح البحر ، فيلمع وكأنه ألوف المصابيح الدقيقة المنثورة على سطح البحر ، فتلاحقه سفينة الغوص حيثما ذهب . ( معجم الألفاظ العامية في دولة الإمارات العربية المتحدة )

التبراة : موقع إماراتي يتناول مئات المواضيع التي تضيء شعلة حب الكتاب لدى أبناء دولة الإمارات العربية المتحدة ( شخصيات وهيئات ومؤسسات ) في نشر ودعم الكتاب على مستوى العالم وبكل اللغات . كما يعرض لأكثر من ألف عنوان كتاب يتم نشره سنوياً منذ بداية الألفية الثالثة .

ملاحظة : الموقع عبارة عن قاعدة معلومات فقط  ، و لا يتوفر لديه نسخ من الكتب ، ولا يقوم بإعلانات تجارية سواء للكتاب أو المؤلف أو الناشر .

عداد الموقع

الكتب
37226
المؤلفون
20449
الناشرون
1951
الأخبار
10965

جميع الحقوق محفوظة - موقع التبراة