نُشر في البيان 15514
بتاريخ
الأنشطة والفعاليات
أحمد راشد ثاني «كلمة كتبت لتبقى»
شهدت فعالية «أيام أحمد راشد ثاني» التي نظمتها مكتبة محمد بن راشد على مدار يومين، احتفاءً بالشاعر الإماراتي الراحل أحمد راشد ثاني، مشاركة واسعة من الجمهور والمثقفين والأدباء والمهتمين من مختلف شرائح المجتمع، وأصدقائه الذين عاصروه، للتعرف على أحد أبرز المبدعين الإماراتيين وإسهاماته في التراث المحلي والموروث الشعبي.
واستهلت الفعالية، يومها الأول، مع خلال جلسة مناقشة لكتابه «على الباب موجة» أدارتها الكاتبة الإماراتية إيمان الحمادي، حيث ناقشت مع الضيوف الصور والتراكيب الجمالية واللغوية التي رسمها ببراعة الكلمات والعبارات ليغوص القارئ في رحلته التاريخية التي تزخر بالعديد من ذكريات طفولته وخورفكان.
وفي يومها الثاني، استعرضت الجلسة الحوارية بعنوان «أحمد راشد ثاني كلمة كتبت لتبقى» التي شارك فيها الشاعران: أحمد العسم وبلال البدور وأدارها الإعلامي وليد المرزوقي، محطات تاريخية مهمة من حياة الشاعر، بالإضافة إلى الوقوف على إسهاماته في النهضة الأدبية والثقافية في دولة الإمارات.
وأكد الشاعر خالد البدور، «أن تجربة السيرة الذاتية في حياة أحمد راشد ثاني شكلت تجربة متفردة وثرية في مفرداتها وأسلوبها اللغوي، لتشكل حالة عصية على النسيان، رسمت ذكريات الطفولة بريشة لغوية مبدعة».
وقال الشاعر والأديب أحمد العسم، «إن الطمأنينة عند أحمد راشد ثاني في نظرته للناس والمجتمع، في قراءاته للمشهد الأدبي، في التدوين والبحث، لأنه يؤمن بكل اختلاف في المروية ومن منطقة إلى أخرى، ويتفق مع الراوي ويمنحه المزيد من الأريحية في الهدوء وتعامله مع الأشياء التي تتحرك بمرونة وخفة تشبه خفة الطائر من النقاشات والحوارات إلى موسيقى الكلمة.
حيث أقيمت أيضاً أمسية شعرية خاصة تحت عنوان «بحر سدرة وغيمة» شارك فيها الشاعران: شيخة المطيري، وحسن النجار، بقراءة مجموعة مختارة من قصائد الراحل.
وقالت الشاعرة الإماراتية شيخة المطيري: قراءة قصائد الراحل أحمد راشد ثاني هي مسؤولية كبيرة، لا سيما لجهة إقناع الجمهور بأنك كشاعر قادر على إيصال صوت أحمد راشد ثاني، ولكنها تجربة ممتعة وغنية.
واستهلت الفعالية، يومها الأول، مع خلال جلسة مناقشة لكتابه «على الباب موجة» أدارتها الكاتبة الإماراتية إيمان الحمادي، حيث ناقشت مع الضيوف الصور والتراكيب الجمالية واللغوية التي رسمها ببراعة الكلمات والعبارات ليغوص القارئ في رحلته التاريخية التي تزخر بالعديد من ذكريات طفولته وخورفكان.
وفي يومها الثاني، استعرضت الجلسة الحوارية بعنوان «أحمد راشد ثاني كلمة كتبت لتبقى» التي شارك فيها الشاعران: أحمد العسم وبلال البدور وأدارها الإعلامي وليد المرزوقي، محطات تاريخية مهمة من حياة الشاعر، بالإضافة إلى الوقوف على إسهاماته في النهضة الأدبية والثقافية في دولة الإمارات.
وأكد الشاعر خالد البدور، «أن تجربة السيرة الذاتية في حياة أحمد راشد ثاني شكلت تجربة متفردة وثرية في مفرداتها وأسلوبها اللغوي، لتشكل حالة عصية على النسيان، رسمت ذكريات الطفولة بريشة لغوية مبدعة».
وقال الشاعر والأديب أحمد العسم، «إن الطمأنينة عند أحمد راشد ثاني في نظرته للناس والمجتمع، في قراءاته للمشهد الأدبي، في التدوين والبحث، لأنه يؤمن بكل اختلاف في المروية ومن منطقة إلى أخرى، ويتفق مع الراوي ويمنحه المزيد من الأريحية في الهدوء وتعامله مع الأشياء التي تتحرك بمرونة وخفة تشبه خفة الطائر من النقاشات والحوارات إلى موسيقى الكلمة.
حيث أقيمت أيضاً أمسية شعرية خاصة تحت عنوان «بحر سدرة وغيمة» شارك فيها الشاعران: شيخة المطيري، وحسن النجار، بقراءة مجموعة مختارة من قصائد الراحل.
وقالت الشاعرة الإماراتية شيخة المطيري: قراءة قصائد الراحل أحمد راشد ثاني هي مسؤولية كبيرة، لا سيما لجهة إقناع الجمهور بأنك كشاعر قادر على إيصال صوت أحمد راشد ثاني، ولكنها تجربة ممتعة وغنية.