نُشر في البيان 15812
بتاريخ
الأنشطة والفعاليات
معرض «الكتاب المستعمل» في مكتبة الراشدية تعزيز لقيم الاستدامة
شهد معرض الكتاب المستعمل في مكتبة الراشدية في دبي، إقبالاً لافتاً من الجمهور، فيما يقام المعرض بالتزامن مع فعاليات المخيم الشتوي لـ«مكتبات دبي العامة»، ويتضمن أكثر من 10 آلاف كتاب باللغتين العربية والإنجليزية للكبار والأطفال، بهدف تلبية حاجة جمهور المكتبة المتعدد الثقافات المعرفية، وتشجيعه على الاهتمام بالكتاب وإعادة تدويره، تحت مظلة استدامة الثقافة والفنون وجعل الثقافة في متناول الجميع.
ويؤكد عيسى الحوسني، أخصائي أول مكتبات بمكتبة الراشدية، أن ثقافة الكتاب المستعمل هي من الأطروحات الرائجة عالمياً، وتؤسس لعلاقة مستدامة بين القارئ والمثقف، مشيراً إلى المعرض يؤكد أهمية اقتناء الكتاب المستعمل كونه من المعارف التي لا تندثر ولا تتأثر بالزمان والمكان، وباتت اليوم الكتب المستعملة تمتلك أسواقاً على شبكات التواصل الاجتماعي ومزادات متخصصة وفقاً لقيمة الكتاب وندرة طباعته ومحدودية إصداراته، وكذلك أهمية المؤلف أو الفترة الزمنية التي يطبع خلالها الكتاب.
ويضيف الحوسني: الكتاب المستعمل يلقى رواجاً منقطع النظير، والمعرض يشهد إقبالاً كبيراً من الجمهور من كل الأعمار لمطالعة الكتب المعروضة واقتناء ما يوافق ثقافتهم القرائية.
وتابع الحوسني: أسعار رمزية للكتب في المعرض تتراوح بين 3 و5 و10 دراهم، وتم في اليوم الأول من العرض بيع أكثر من 3000 كتاب ومجلد.
ويضيف الحوسني: ثقافة الكتاب المستعمل تحمل بين طياتها العديد من القيم والمفردات الإنسانية والثقافية وتعزز مفهوم الاستدامة وإعادة التدوير، لاسيما في أوساط الأطفال واليافعين، والتي تتطرق بصورة غير مباشرة لفكرة المشاركة واستعارة الكتب عبر إنشاء مكتبات فردية صغيرة تنمو بنمو القراءات والمقتنيات التي قد يشكل الكتاب المستعمل جزءاً كبيراً من مساحة مكتبة الطفل في المنزل، الذي يجد في الكتاب المستعمل قيمة معرفية وأهمية كبيرة.
ويؤكد عيسى الحوسني، أخصائي أول مكتبات بمكتبة الراشدية، أن ثقافة الكتاب المستعمل هي من الأطروحات الرائجة عالمياً، وتؤسس لعلاقة مستدامة بين القارئ والمثقف، مشيراً إلى المعرض يؤكد أهمية اقتناء الكتاب المستعمل كونه من المعارف التي لا تندثر ولا تتأثر بالزمان والمكان، وباتت اليوم الكتب المستعملة تمتلك أسواقاً على شبكات التواصل الاجتماعي ومزادات متخصصة وفقاً لقيمة الكتاب وندرة طباعته ومحدودية إصداراته، وكذلك أهمية المؤلف أو الفترة الزمنية التي يطبع خلالها الكتاب.
ويضيف الحوسني: الكتاب المستعمل يلقى رواجاً منقطع النظير، والمعرض يشهد إقبالاً كبيراً من الجمهور من كل الأعمار لمطالعة الكتب المعروضة واقتناء ما يوافق ثقافتهم القرائية.
وتابع الحوسني: أسعار رمزية للكتب في المعرض تتراوح بين 3 و5 و10 دراهم، وتم في اليوم الأول من العرض بيع أكثر من 3000 كتاب ومجلد.
ويضيف الحوسني: ثقافة الكتاب المستعمل تحمل بين طياتها العديد من القيم والمفردات الإنسانية والثقافية وتعزز مفهوم الاستدامة وإعادة التدوير، لاسيما في أوساط الأطفال واليافعين، والتي تتطرق بصورة غير مباشرة لفكرة المشاركة واستعارة الكتب عبر إنشاء مكتبات فردية صغيرة تنمو بنمو القراءات والمقتنيات التي قد يشكل الكتاب المستعمل جزءاً كبيراً من مساحة مكتبة الطفل في المنزل، الذي يجد في الكتاب المستعمل قيمة معرفية وأهمية كبيرة.