نُشر في الخليج 14413
بتاريخ
كتب كتب كتب
39 توقيعاً في الدين والفكر والتعليم في معرض الشارقة الدولي للكتاب
شهد ركن التواقيع ازدحاماً هو الأكبر منذ انطلاقته، وكانت الحصيلة 39 كتاباً، اشتملت على إصدارات جديدة في مختلف أشكال المعرفة من أدب وفكر وتاريخ، وإصدارات دينية، وأخرى عن المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه، وإصدارات في القانون والتعليم والتنمية البشرية.الشيخ الدكتور عبد العزيز بن علي بن راشد النعيمي، الشيخ الأخضر، وقّع على كتابه «روح الإلهام» وصدر عن دار «ملهمون» للنشر والتوزيع في الإمارات، والكتاب هو حصيلة تجربة مع الإلهام، وتنمية النفس والذات، فهو يدعو إلى استمرارية الإلهام وسكون القلب والروح، فمهما واجهت الإنسان الصعاب والتحديات يبقى الأمل والتفاؤل موجودين لصناعة مستقبل أفضل يعيش بداخلنا ومن حولنا، ويشتمل الكتاب على مواد مقروءة ومسموعة ومرسومة.الكاتب جاسم محمد سالم آل حسن الخزرجي وقّع مؤلفه «حلمك يا زايد»، ويحكي عن قصة قيام الاتحاد، ويتصدر الكتاب أقوال للمغفور له الشيخ زايد، مستقاة من مركز الوثائق والبحوث في أبو ظبي، والتي تتحدث عن الحلم الذي سعى إلى تحقيقه الشيخ زايد، وكيف أنه لمس ذلك الإيمان من قبل كل الشيوخ، ويتناول الكتاب بشكل أساسي شخصية الشيخ زايد التي كان لها القدح المعلى في تحقيق الحلم، فقد جاءت شخصيته تعبيراً عن أصول الريادة في القيادة.ويستند المنجز إلى مراجع ضخمة، وصور تجمع الشيخ زايد بشيوخ الدولة في لحظة التأسيس والاتحاد عندما تحقق الحلم، وأصبح واقعاً معيشاً، والتأثير الكبير للشيخ زايد في بناء الدولة، وكمرجعية مثلت منهجاً للقيادات من بعده.الإعلامي محمد الجوكر وقّع كتابه التوثيقي الجديد «الرياضة في فكر زايد»، والذي رصد فيه أبرز المحطات الرياضية في حياة الشيخ زايد، وكتب تصدير الكتاب سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان نائب رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، وجاء المؤلف في أحد عشر فصلاً، وتناول رؤية الشيخ زايد الرياضية، مستعرضاً اﻟﺠﻮاﻧﺐ اﻟﻤﻀﻴﺌﺔ ﻣﻦ اﻫﺘﻤﺎﻣﺎته ورؤيته التي قادت إلى الإﻧﺠﺎزات الرياضية في الدولة. ووقّع الدكتور إبراهيم أحمد علي النقبي كتابه «مسيرة التعليم في خورفكان.. دراسة تاريخية 1959 2000م»، وصدر عن «هيئة الشارقة للوثائق والأرشيف»، وتأتي أهمية الكتاب انطلاقاً من الحقائق والوقائع التي تحققت خلال ثلاث مراحل شملت البدايات، والحاضر، والمستقبل، فهو يعكس المسيرة التعليمية لمدينة خور فكان، عبر صفحات تاريخية، حيث اشتمل على العشرات من الأحداث، وأرقام وإحصائية مميزة، ويستهل المؤلف، الذي جاء في ستة فصول، تطوافه التاريخي بمراحل التعليم في الوطن العربي والدولة، ثم يتعمق في الفصل الثاني في تاريخ التعليم في خورفكان.الكاتب والإعلامي جاسم عبيد الزعابي وقّع مؤلفه «أبناؤنا على دروب الخير»، الصادر عن مركز القارئ العربي في أبوظبي، ويهتم الكتاب بالأطفال والمراهقين، باعتبارهم أساس الحاضر ومستقبل الدولة والمجتمع، ويتضمن الكتاب الكثير من المعلومات والتجارب والخبرات والنصائح والإرشادات، لمساعدة أولياء الأمور على تنشئة الأطفال والمراهقين، بعيداً عن المشاكل والتأثيرات السلبية، ويعرض المؤلف في الكتاب خبرته الممتدة لأكثر من 40 عاماً ككاتب وإعلامي ومحاضر متخصص في مجال الأطفال، ويضم الكتاب 16 فصلاً تستعرض اهتمام الدولة بالأطفال.وفي الأدب، وقعت الكاتبة هناء درويش روايتها «مسافرة على أجنحة الزمن»، الصادر عن «دار الخليج للصحافة والطباعة والنشر»، وتنفتح الرواية على تفاصيل سرد اجتماعي بأسلوب شاعري مميز، ولغة تحلق في عنان العواطف والمشاعر، فالقصة تحكي عن فتاة جار عليها الزمان، ولم يتبق لها شيء سوى أن تحكي، لتلتقي بسيدة عجوز طيبة تحنو عليها وتفرغ عليها كل عواطفها كنوع من التعويض، لكن العجوز لها هي الأخرى قصة مؤثرة، فتبني تفاصيل الرواية من نسيج القصتين؛ حيث المعاناة والألم، وكأن ذلك الكلام المتبادل هو نوع من العلاج من أوجاع الزمان ومصائبه، فيتولد نوع من التعايش النبيل مع المعاناة، والرواية تحكي بصورة خاصة عن «نوال» وعذاباتها كأنثى خاضت ظروفاً صعبة، ثم كانت لحظة لقاء العجوز «أم جميل»، موعداً لفتح بصيرتها على حقائق الأشياء، وجاءت الرواية بلغة سهلة وبتحكم كبير في خيوط السرد، وبرسم شخصيات غير معقدة، واستخدمت الكاتبة تقنيات ذكية في السرد لتمرير عوالم قصتها بيسر إلى القارئ.ووقعت مريم النقبي على ديوان «سجايا الروح»، وصدر عن دائرة الثقافة في الشارقة، ووقعت عائشة سليمان السعد ديوانها «من هنا تبحر المشاعر»، وصدر عن دار منارة العالم، ووقعت عائشة الحارثي على قصة أطفال بعنوان «الحنين»، وصدرت عن دار العالم العربي، فيما وقع عامر طهبوب رواية «في حضرة إبراهيم»، وصدرت عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر، ووقعت فاطمة المزروعي كتابها «الكرسي الخشبي»، عن مؤسسة نور للنشر في الشارقة، ووقعت غيداء طالب روايتيها «بين غمازتين»، و«كل عام وأنت حبي الضائع»، وصدرتا عن «هاشيت أنطوان- نوفل»، ومدحت العدل على ديوان «شبرا مصر»، وصدر عن دار نهضة مصر، وهدى حرقوص على قصة أطفال بعنوان «بيضاء الغمامة»، عن دار العالم العربي، وشربل قطان على مؤلفه «كتاب التورونية»، وصدر عن دار هاشيت أنطوان، وإياد جميل محفوظ على كتابه «أعجب العجب في طبائع أهل حلب»، عن دائرة الثقافة في الشارقة، فيما وقع محمد سعد خلف الله الشحيمي على مؤلفاته «صور من عناية النبي بالصحابة»، «شباب سبقوا إلى الإسلام»، و«رواد حضارة وصنّاع تاريخ» وصدرت عن دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، وهشام بن عيسى الشحدي على كتابه «حق التنمية المستدامة»، ووقع محمد أبو شرارة ديوانه «السماوي الذي يغني» وصدر عن دار الانتشار العربي.ووقع الدكتور عبد اللطيف العبيدي كتابه «نحو صناديق زكاة فاعلة تأصيلاً وتطبيقاً»، وصدر عن دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، ووقع دكتور عبد الحكيم الأنيس كتابه «النور في فضائل الأيام والشهور للإمام ابن الجوزي البغدادي»، ووقع رمزي عزام على ديوان «ركوة حبر» وصدر عن دار المؤلف، وحمزة قناوي على دواوين «لاشيء يوجعني»، و«الغريب» و«في موعد الغيوم» و«خبرني العندليب»، وصدرت عن دائرة الثقافة في الشارقة، وناعمة السويدي على «خدمات البريد والبرق في الخليج العربي» وصدر عن هيئة الشارقة للوثائق والأرشيف، ووقّع الدكتور حمد بن صراي، على الكتاب الذي قام بترجمته «التنقيبات الأثرية في موقع الدور» للمؤلف إيريني إيرنيت، وهيا القاسم، على مؤلفات للأطفال بعنوان «أنا وحواسي الخمس»، و«أين اختفت الألوان».وفي جناح دار مداد، وقعت خولة الطاير كتابها «وعادت وديمة»، ووسيم يوسف كتابه «كن متطرفاً»، وحبيب الملا كتابه «رحلتي إلى عالم المطاعم»، وعبد الله النعيمي كتابه «شقة زبيدة»، وسعاد الشامسي روايتيها «لحوم للبيع» و«أمنيتي أن أقتل رجلاً».